الصفحه ٢٨٧ :
:
٣٢٥٩ ـ أراني إذا ما بتّ بتّ [على]
هوى
فثمّ (إذا)
أصبحت أصبحت غاديا (٦)
وقال الأخفش
الصفحه ٣٠٩ :
حجة على وقوع أم المتصلة بين جملتين ابتدائيتين لأن المعنى أي كأنه قال : ما أدري
أي الشيئين هو الصحيح
الصفحه ٣١٥ : فيه خلافا ، وتقدم استشهاد المصنف على مجيئها
للإضراب بقراءة أبي السمال : (أو كلّما عاهدوا عهدا) وبقول
الصفحه ٣١٦ : لجاز أن تقع ذلك الموقع في غيرها فكنت تقول : ضربت زيدا أو عمرا ،
وما ضربت زيدا أو عمرا على معنى بل
الصفحه ٣٢٢ : بقولي : وربما عاقبت الواو على أن أو قد تقع موضع الواو وذلك إذا
أمن اللبس كقول الشاعر :
٣٣٠٣ ـ جا
الصفحه ٣٧٠ : ؛ لأنه قد وجد النفي مغيرا لما دخل عليه عن حاله قبل ذلك. ألا ترى
أنك تقول في نفي سيفعل : لن يفعل ، وفي نفي
الصفحه ٣٧٥ : اليربوعي وفد مع أبيه على معاوية(٢) رحمهالله تعالى فخطب فوثب أبوه ليخطب فكفّه وقال: يا إيّاك قد
كفيتك
الصفحه ٣٨٧ : .
ولما كان وقوع
ابن في النداء بين علمين على الوجه المذكور سببا للتخفيف بتبدل الضمة فتحة جعل في
غير الندا
الصفحه ٣٩٧ : يجز إنكم كلهم. واتفاقهم على الرفع في
: يا أيها الرجل دليل على أنه للإتباع إذ لو كان للقطع لجاز نصبه
الصفحه ٣٩٩ : » إنما هو للضرورة وعلى
أن ذلك ضرورة أنشده سيبويه (٢) وأنشد أيضا على أنه ضرورة قول الآخر :
٣٤٢٠
الصفحه ٤٠٧ : هذا زيد وعمرو وإن شئت زيدا وعمرا فتجري ما يكون عطفا على الاسم مجرى ما
يكون وصفا (١).
وقال سيبويه
الصفحه ٤١٣ : بعيد كلامه الأول إلى
هذا الذي أشرت إليه ، فقال : إن قول المصنف : ويجوز أن يتبع بغير وصف دليل على أن
الصفحه ٤١٤ : في يا هذا
الطويل : ليس بنعت ولكنه عطف عليه وهو الذي يسمى عطف البيان ؛ لأن هذا وسائر
المبهمات إنما
الصفحه ٤٢٤ :
به أمور :
الأول :
المنقول عن الأخفش أنه لا يجوز يا زيد نفسك ويا تميم كلكم على الخطاب معللا ذلك
بأن
الصفحه ٤٢٧ : . قال سيبويه : فلما كرروا الاسم توكيدا تركوا الأول على الذي كان يكون
لو لم يكرر (١). قال ابن عمرون