الصفحه ٩٢ : نظر ؛ لأن تقدير الجملة
تقدير المصنف ليس على جهة أن الظرف سابك ، وإنما هو تقدير المعنى كما في همزة
الصفحه ١٠٣ : الأثواب ؛ فحذفوا البدل وأبقوا عمله. وعلى هذه الشواهد وأمثالها نبهت
بقولي : (وربما جر المضاف المحذوف دون
الصفحه ١٠٤ : الشريفة على
الأمرين.
ومنها : أن
المصنف ذكر كما عرفت [٤ / ٩٦] أن المضاف إليه يخلف المضاف في التنكير بعد
الصفحه ١٠٩ : متعين ؛ لإمكان جعل «غلائل» غير مضاف
، وجعله ساقط التنوين لمنعه الصرف ، وانجرار «صدورها» على أنه بدل من
الصفحه ١٢٠ : (٧)
ومنها قول
الشاعر :
٣٠٨٨ ـ عليّ لعمرو نعمة بعد نعمة
لوالده ليست
بذات عقارب
الصفحه ١٤١ : ، وجمعاهما كهما على الأصحّ ، وقد يرادف جمعاء مجتمعة فلا تفيد توكيدا
الصفحه ١٤٤ : ابن
كيسان فيه الحالية (٢) ، واختار ذلك المصنف ولذا قال : وجمعاهما كهما على
الأصح ، وقال في الشرح
الصفحه ١٥٠ : :
٣١٠٥ ـ [يميد] إذا والت عليه [ولاؤهم]
فيصدر عنه
كلّها وهونا هل (١)
وقول عدي بن
زيد
الصفحه ١٦٨ : نسيج العنكبوت المزمّل
على ذرى
قلّامة المهدّل
سبوب
كتّان بأيدي الغزّل
الصفحه ١٨١ : )(١) وحذف المجرور العائد على اسم زمان نحو قوله تعالى (وَاتَّقُوا)(٢) يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ
الصفحه ١٩٦ : كون ذلك شرطا مع كون النعت لم يتعدد أحق وأولى. وقد استوفى
المصنف الكلام على مسائل القطع وأورد ذلك بأخصر
الصفحه ٢١٠ : الإشارة ونعته مصحوب «أل» خاصّة ، وإن
كان جامدا محضا فهو عطف بيان على الأصحّ ، ومنها ما لا ينعت ولا ينعت به
الصفحه ٢١١ : لاسم الإشارة المتقدم فيكون اسم الإشارة على هذا مخصوصا بحكمين فقط. وقد
علمت من كلام ابن عصفور المتقدم أن
الصفحه ٢١٤ : للموصوف فقط وصفت بعض الاسم (١) انتهى.
ولا شك أن هذا
لا معول عليه ، ولا ينبغي التشاغل به.
وانظر إلى هذا
الصفحه ٢٢٢ : ما هو
بعض قول الشاعر :
٣١٧٩ ـ كانوا فريقين يضعون الرماح على
قعس الكواهل
في