الصفحه ٢٠٢ : على
أن العامل في النعت إنما هو التبع للمنعوت لا العامل في المنعوت أنا قد وجدنا من
النعوت ما لا يصح
الصفحه ٢٠٤ : فإذا كان أحد المنعوتين معرفة والآخر نكرة
تعين امتناع الإتباع ؛ لأن النعت المعرفة لا يجري على النكرة
الصفحه ٢٠٥ : . ويجوز عطف بعض
النّعوت على بعض ، فإن صلح النّعت لمباشرة العامل جاز تقديمه مبدلا منه المنعوت ،
وإذا نعت
الصفحه ٢١٥ : ، إنما هو على جعله ذا الجمة نعتا للطويل فليس في ذلك دليل ؛ لأن
الموجب لجعل ذا الجمة نعتا للطويل ، إنما هو
الصفحه ٢٢٦ : ويتوافقان
أيضا في التعريف والتنكير.
وزعم الشيخ أبو
علي الشلوبين أن مذهب البصريين التزام تعريف التابع
الصفحه ٢٣٢ : ضربت الرجل أخاها ، ومررت بهند القائم الرجل أخوها.
قال : لا جائز
أن يكون نعتا لأنه أعرف مما جرى عليه
الصفحه ٢٦٢ : الثوب في قولنا : سرق زيد ثوبه والقائلون
بهذا هم الذين يقولون : إن الثاني مشتمل على الأول ورد ذلك بقولهم
الصفحه ٢٦٥ : اسم شرط فلابد أن تدخل على البدل إن الشرطية. مثال ذلك :
متى تقم (إن)
ليلا أو نهارا قمت معك ، ومن يضرب
الصفحه ٢٧٤ :
.................................................................................................
______________________________________________________
وعلى
الصفحه ٢٨٩ : أهلكت
إهلاكا من غير استئصال فجاءها بأسنا فهلكت هلاك استئصال. وأما الجرمي فاستدل على
ما ذهب إليه بقول
الصفحه ٣١٨ : الإضراب
ولا مانع يمنع منه حمل الكلام عليه.
وأما التخيير :
فقد مثل له المصنف بقوله تعالى
الصفحه ٣٣٩ : ـ إنّ ابن ورقاء لا تخشى بوادره
لكن وقائعه
في الحرب تنتظر (١)
ولم يقتصر على
لكن بل
الصفحه ٣٤٠ : إيجاب القيام لعمرو (١).
وكان الأستاذ
أبو علي ينفصل عن هذا بأن يقول :
الكلام بلكن
إنما يأتي جوابا لمن
الصفحه ٣٤٢ :
العاطف لا يصلح لمباشرة العامل ولا هو بمعنى ما يصلح لمباشرته أضمر له عامل مدلول
عليه بما قبل العاطف وجعل
الصفحه ٣٤٣ : بنأوي مضمرا مدلولا عليه بنأوي ، لأن المضارع ذا النون لا يرفع إلا ضمير
المتكلم وإن جعل ذوو الأموال