الصفحه ٤٨ : (١)
ومن الملازمة
للإضافة لفظا ومعنى «وحد» ولا يضاف إلا إلى ضمير ، ولا يكون إلا منصوبا على الحال
وهو في
الصفحه ٧٠ : بذلك بقية أسماء الجهات ، وفي الألفية «دون» ، و «عل» (١).
ولا شك أن كلّا
من هذه المذكورات ينسب إليه
الصفحه ٨٠ : المحل ولا يقدر : «أغنى» ؛ لأن تقدير «أغنى»
لا يصلح إلا بعد ما يدل على المسمى دلالة تعيين و «يوم الدّين
الصفحه ٨١ : قمت قمت ؛ كان كلاما تامّا قبل دخول «حين» و «إن» عليه وبدخولهما
عليه حدث له افتقار إليهما وإلى ما
الصفحه ٨٥ : إلى الفعل لفظا وإلى المصدر تقديرا على أن كل مضاف إلى جملة مقدر الإضافة
إلى المصدر من معناها ، ومن أجل
الصفحه ٩٩ : وتخفيف الزاي على تقدير : ونزل نزول الملائكة
تنزيلا (٣) ، وفيه عندي نظر. وإن كان المضاف المحذوف «مثلا» جاز
الصفحه ١٢١ : ، ولم أجد شاهدا على «أخي» لكن أجيزه قياسا على «أبي» كما فعل
أبو العباس المبرد. وإذا أضيف «الفم» إلى ظاهر
الصفحه ١٣١ : تأكيدا ، ووكد توكيدا لغتان ، والتابع مؤكد وإطلاق التوكيد عليه من باب
إطلاق المصدر مرادا به الفاعل ولا
الصفحه ١٤٢ : : ويتبع يوهم أن أجمع وأخواته لا تذكر إلا تابعة أزال ذلك
الوهم بالتعرض إلى ذكر الغناء على أن الأمر في ما
الصفحه ١٤٩ :
[من أحكام
ألفاظ التوكيد المعنوي]
قال ابن مالك :
(ولا يلي العوامل شيء من ألفاظ التّوكيد وهو على
الصفحه ١٦٢ : الإفراد وضدّيه والتّذكير
والتّأنيث على ما ذكر في إعمال الصّفة ، وكونه مفوقا في الاختصاص أو مساويا أكثر
من
الصفحه ١٦٤ : ـ لقد حملت قيس بن عيلان حربها
على مستقلّ
للنّوائب والحرب
٣١٢٧ ـ أخاها إذا كانت
الصفحه ١٦٥ : ، وعنب ملاحي ، ورمان أمليسي وملح داراني ، وكلب
ربيبي ، وأمثال ذلك كثيرة. قال أبو علي الشلوبين : الفرا
الصفحه ١٧١ : وهي مذكرة
ولكن لما جاورت الأمثال الضمير المؤنث أجري عليها حكمه ـ وكذلك قول الشاعر :
٣١٣٨
الصفحه ١٧٧ : الاتباع فيهما جماعة من حذاقهم قياسا على المفرد المسموع ولو كان لا
وجه له في القياس بحال لاقتصروا فيه على