الصفحه ٤٣٦ : حاصل كلام أبي حاتم الذي عزاه له أبو علي القالي في الأمالي (١) وإلى قول بعض العرب : يا هناه إلى هنانوه
الصفحه ٤٤٥ : الجر الداخلة على المستغاث ، ولا إلى ذكر ما تتعلق به اللام
الداخلة على المستغاث من أجله. وقد تعرض إلى
الصفحه ٤٥٨ : ؛ إذ لو قيل : وا غلامكاه ، ووا أنتاه ، ووا فعلتاه مراعاة لجانب
الألف لجهل التأنيث المدلول عليه بالكسرة
الصفحه ٤٧٢ : دائما ، بل
هذا نظير : يا زيدان بني علي الألف حالة النداء خاصة ، لكنه وقع موقع النون فبني
دون الصدر
الصفحه ٤٧٩ : زوالها وقفا كقول الواقف
على هل يفعلن : هل يفعلون برد واو الضمير ونون الرفع لزوال سبب حذفهما وهو ثبوت
نون
الصفحه ٤٨٤ : فصار بمنزلة حيل لا يلتفت إلى العارض فيها ، فكذلك لم يلتفت هنا إلى
حذف الألف والنون فحملت الشيء على
الصفحه ٤٨٨ : ، إلا أن يكون
صفة فيها تاء التأنيث ، فإنها لا ترخم إلّا على لغة من نوى خاصة (١).
وقال ابن
الضائع : لغة
الصفحه ٤٩٩ : الضروري إلا على الوجه الأول (٣) وهو محجوج بصحة الشواهد على الوجه الثاني وبأن حذف بعض
الاسم مع بقاء دليل
الصفحه ٥٠٥ : لا يظهر أن فيه إقحاما ولا يتصور الإقحام فيه إلّا على الوجه الذي
ذكره المصنف ، وهو أن يقدر الاسم عاريا
الصفحه ٥١٩ :
الباب الرابع والخمسون
باب التّحذير والإغراء وما ألحق بهما
[ما ينصب على
ذلك ـ إظهار العامل
الصفحه ٥٢٢ : منصوب بفعل لا يظهر في إفراد ولا في عطف عليه ؛ لأنّ التحذير به أكثر
من التحذير بغيره ، فجعل بدلا من اللفظ
الصفحه ٥٢٦ : (١) يجوز فيه الأمران.
وأما مع ضمير
المخاطب فيجب تقديره مؤخرا عن المعمول ، ولا يجوز أن يقدر مقدّما عليه
الصفحه ٥٢٧ : يتصل به ، فوجب أن يكون منفصلا انتهى. وهو تقدير حسن.
ومنهم من راعى
في المقدّر أن يكون دالّا على
الصفحه ٥٣٢ : حرف الجر لمّا كان
المراء بمعنى : أن تمارى فحمله عليه من حيث المعنى على شذوذه. وأقول : إذا قدّر [ناصب
الصفحه ٥٣٨ : سيبويه برحبت بلادك وأهلت
وعلى هذا يكون انتصاب «مرحبا» على المصدر لا على المفعول به ، وكذلك «أهلا» قال