الصفحه ٢٦١ : (١)
فلك في «سيد»
وما بعده إن تجعله بدلا من أهلون ولك أن تقطعه على إضمار مبتدأ. فلو كان المفصل
غير واف
الصفحه ٢٧٧ :
الأحرف التي ذكر المصنف أن فيها الخلاف خمسة وأن القول بأن غير لكن منها عاطف لا
ينهض الدليل عليه ، وكلام
الصفحه ٢٧٩ : ء عنها في عطف ما لا يستغنى عنه ،
وبجواز أن يعطف بها بعض متبوعها تفصيلا ، وعامل [٤ / ١٥٠] مضمر على عامل
الصفحه ٢٩٣ : اهتدى داوم على الهدى ويقوي ذلك
أنهم قد أمروا بالدوام على الإيمان في قوله [٤ / ١٥٤] تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٠٢ : بيوتكم ولا من بيوت آبائكم (١). هذا آخر كلام المصنف رحمهالله تعالى.
ولنتبعه
بالتنبيه على أمور :
منها
الصفحه ٣٢١ : قد نهاه عن
أخذ أحدهما على مقابلة الأمر ؛ لأن الأمر كان بأخذ أحدهما ، وكذلك إذا أدخلت النفي
على كلام
الصفحه ٣٣٥ : واعتمدت في الجحد على الثاني. ومع قول المبرد بهذا القول
أجاز ما أوجبه الجماعة فقال : وقد تكون بمعنى لكن
الصفحه ٣٥٤ : ، وتشاركها في الأوّل الفاء و «أم» ، وفي
الثّاني «أو» ويغني عن المعطوف عليه المعطوف بالواو كثيرا وبالفاء قليلا
الصفحه ٣٦٣ : بموافق كتأول «ويقبضن» بقابضات و «أثرن» بالمثيرات و «مخرج» بيخرج.
ونبهت أيضا على جواز عطف الفعل الماضي على
الصفحه ٣٦٥ : جارّ ومجرور ، ولا يختصّ
بالشّعر ، خلافا لأبي عليّ ، وإن كان مجرورا أعيد الجارّ أو نصب بفعل مضمر
الصفحه ٣٨٥ : تجدد تعريف ولو لا ذاك لم تناد النكرة المحضة. فعلى هذا لا يلزم من
دخوله على معرفة اجتماع تعريفين على أنه
الصفحه ٣٩٤ : : وكذا قول النابغة :
٣٤١٢ ـ يا دار ميّة بالعلياء فالسّند
أقوت وطال
عليها سالف الأبد
الصفحه ٤٠٦ :
ـ (يا أَيُّهَا الَّذِي
نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ)(١) واسم إشارة عار عن الكاف كقول الشاعر
الصفحه ٤١١ : .
وفي شرح الشيخ
أن في الاسم الواقع بعد أي في النداء أربعة أقوال : صفة لأي على قول البصريين ،
وخبر لمبتدأ
الصفحه ٤٢٩ : بداهته ، فإن حذف سابح الأول لم يبق للضمير ما يعود عليه.
وسيبويه رحمهالله تعالى حذف الضمير من بداهة وأقحم