الصفحه ٣٣٨ : جوازه ووافقهم على ذلك أبو عثمان المازني
وأبو العباس المبرد من البصريين. وذهب أكثر البصريين إلى أنه لا
الصفحه ٣٤٠ : لو قلت «حسن زيد غلاما ، ودابة» لم
يكن له حظ في الفعل من جهة المعنى ، بل الفاعل في المعنى هو الغلام
الصفحه ٣٥٧ :
٤٨٠ [أزيد بن مصبوح ، فلو غيركم جني
غفرنا] وكانت
من سجيتنا الغفر ٦٣٧
الصفحه ٣٦٩ :
٤٣٥ أتطمع فينا من أراق دماءنا
ولولاك لم
يعرض لأحسابنا حسن ٥٦٨
٤٤٠ كأنّا يوم
الصفحه ٣٧٠ : تراكها من إبل تراكها
أما ترى
الموت لدى أوراكها ٤٣٧
٣٥٨ مناعها من إبل مناعها
الصفحه ٣٥ : الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما
أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ
الصفحه ٤٤ : على قبح في ضرورة الشعر.
وأجمعوا على
أنه إذا كان هناك توكيد أو فصل [١٩٧] فإنه يجوز معه العطف من غير
الصفحه ٧٥ : بحذف الواو من «هو» في قوله :
* فبيناه يشري رحله قال قائل* [٣٣٣]
خصوصا على
أصلكم ، أن الواو عندكم
الصفحه ١٤٤ :
فاللام في قوله
«للأعادي» لا تكون من صلة «أن تديخ» بل من صلة فعل مقدّر قبله ، وتقديره «أبت أن
تديخ
الصفحه ١٤٥ : ينصب الفعل من غير تقدير أن ، نحو قولك «أطع الله حتى
يدخلك الجنة ، واذكر الله حتى تطلع الشمس» وتكون حرف
الصفحه ١٤٩ : لأن جواب الشرط مجاور لفعل
الشرط ، لازم له ، لا يكاد ينفكّ عنه ، فلما كان منه بهذه المنزلة في الجوار
الصفحه ١٥٩ : الجوار من الشّاذ الذي لا يعرج عليه.
وكذلك قوله :
* قطنا بمستحصد الأوتار محلوج* [٣٩٠]
وقولهم : «جحر
الصفحه ١٧٨ : قائما» فلما كان
خروجها كدخولها تنزلت منزلة «من» بعد النفي ، كما قال تعالى : (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ١٨٥ : وما أشبههما من كلمات المجازاة.
وذهب البصريون إلى أنه لا يجوز أن يجازى بها.
أما الكوفيون
فاحتجوا بأن
الصفحه ٢٠٧ : الاسم فيهما ، واختلفوا في «ذا» : فذهب الأخفش ومن
تابعه من البصريين إلى أن أصله : ذيّ ـ بتشديد اليا