الصفحه ١٧ : ، كأنّهم
أسود الشّرى
من كلّ أغلب ضيغم
الصفحه ٢٢ : أكثر من الحمل على المعنى ، ونظيرهما في الحمل على اللفظ تارة
وفي الحمل على المعنى أخرى «كلّ» فإنه لما
الصفحه ٣٢ : :
قلبتم ، والواو زائدة. والشواهد على هذا النحو من أشعارهم أكثر من أن تحصى.
وأما البصريون
فاحتجوا بأن
الصفحه ٣٣ : الْمَوْتى ، بَلْ
لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعاً) [الرعد : ٣١] فحذف جواب «لو» ولا بدّ لها من الجواب ، والتقدير
الصفحه ٨٠ : دخلتا على فعل ماض من قولهم «آن يئين» أي
حان ، وبقي الفعل على فتحته.
وذهب البصريون
إلى أنه مبنيّ لأنه
الصفحه ٨٣ : الأمر للغائب «ليفعل» وعلى ذلك قوله تعالى : فبذلك فلتفرحوا هو
خير مما يجمعون [يونس : ٥٨] في قراءة من قرأ
الصفحه ١٠٣ : المعاني المختلفة ، ألا ترى أن «ألا» تصلح للاستفهام
والعرض والتمنّي ، و «من» تجيء لمعان مختلفة من ابتدا
الصفحه ١١١ : الحذف دون أنّ الشديدة ، وإن كانت الشديدة أقوى من
الخفيفة ؛ لأن الشديدة من عوامل الأسماء ، والخفيفة من
الصفحه ١٢٤ :
الألف منها إلا إذا كانت في موضع جر ، بخلاف ما إذا كانت في موضع نصب أو
رفع ؛ فإنه لا يجوز أن يحذف
الصفحه ١٢٩ : » بعد حتى.
وذهب البصريون
إلى أنه لا [٢٤٢] يجوز إظهار «أن» بعد شيء من ذلك بحال.
أما الكوفيون
فاحتجوا
الصفحه ١٧٦ :
أي : إذ ،
والشواهد على هذا النحو أكثر من أن تحصى.
وأما البصريون
فاحتجوا بأن قالوا : أجمعنا على
الصفحه ٢١٦ : لكان ذلك
مستثقلا من وجهين :
أحدهما : لأنه
خروج من ضم إلى كسر ، وذلك مستثقل ، ولهذا ليس في الأسماء ما
الصفحه ٢٣٥ : موضع من الإعراب ، وذهب
بعضهم إلى أن حكمه حكم ما قبله ، وذهب بعضهم إلى أن حكمه حكم ما بعده. وذهب
الصفحه ٢٥٥ : القراءة
الزمخشري وزعم أن ذلك لحن وخروج عن كلام العرب من وجهين : أحدهما أنه يلزم على هذه
القراءة الجمع
الصفحه ٣١٠ :
١١٤
مسألة
[هل في كل رباعي وخماسي من الأسماء زيادة؟](١)
ذهب الكوفيون
إلى أن كل اسم زادت حروفه