الصفحه ١٤٢ :
دليل على صحة ما ذهبنا إليه من أن لام الجحود [٢٤٦] هي العاملة بنفسها من غير (١) تقدير «أن» إذ لو كانت أن
الصفحه ١٦٨ : «وإن أتاه خليل ...
البيت ٤٠٢» ولا
يحسن : إن تأتني آتيك ، من قبل أن إن هي العاملة ، وقد جاء في الشعر
الصفحه ١٨٨ :
[٢٦٨] ٩٢
مسألة
[السّين مقتطعة من
سوف أو أصل برأسه](١)
ذهب الكوفيون
إلى أن السين التي تدخل
الصفحه ٢٣٠ :
فهو من ضرورة
الشعر التي لا يجوز استعمالها في اختيار الكلام.
وأما الجواب عن
كلمات الكوفيين : أما
الصفحه ٢٣٧ : من الاسم العلم ـ نحو «زيد ،
وعمرو» ـ وذهب البصريون إلى أن الاسم العلم أعرف من الاسم المبهم ، واختلفوا
الصفحه ٢٣٩ : كان بمعنى الذي وحذف العائد من الصلة معرب ، نحو قولهم : «لأضربنّ
أيّهم أفضل» ، وذهب البصريون إلى أنه
الصفحه ٢٤٠ :
أي : فأبيت لا
يقال لي هذا حرج ولا محروم ، وحذف القول في كتاب الله تعالى وكلام العرب أكثر من
أن
الصفحه ٢٤٧ :
أشبهه من أسماء الإشارة أن يكون دالّا على الإشارة ، و «الذي» وسائر
الأسماء الموصولة ليست في معناها
الصفحه ٢٨١ : علامة التأنيث إنما حذفت من نحو «طالق ، وطامث ، وحائض ، وحامل» لاختصاص
المؤنث به.
وذهب البصريون
إلى أنه
الصفحه ٢٩٧ : *
______________________________________________________
سقوط التاء من
الوصف المراد به المؤنث في ألفاظ لا تختص بالمؤنث ، بل تطلق على المؤنث وعلى
المذكر ، ولو أن
الصفحه ٣٣١ : ء جمع وليس بمفرد قولهم : ثلاثة أشياء ، والثلاثة وما بعدها من العدد
إلى العشرة يضاف إلى الجمع ، لا إلى
الصفحه ٣٦٠ :
٢٠ وإنّ امرأ أسرى إليك ودونه
من الأرض
موماة وبيداء سملق ٥٠
الصفحه ٥ :
أبي مزاده
______________________________________________________
[٢٦٥] هذا
البيت من
الصفحه ٧ :
والتقدير : شفت
غلائل صدورها عبد القيس منها ، ففصل بين المضاف والمضاف إليه ، وقال الآخر
الصفحه ١٦ : كانا مثنيين لفظا ومعنى لوجب أن
يجيئا بالياء في حال النصب والجر في لسان أكثر العرب من غير تفرقة بين ما