الصفحه ١٣١ : يبعد في كلامهم مثل ذلك ؛ فقد قالوا : لا إن ما رأيت مثل
زيد ، فجمعوا بين ثلاثة أحرف من حروف الجحد
الصفحه ١٥٠ : مقدرة على آخره منع من ظهورها
اشتغال المحل بحركة المجاورة. والجر على الجوار واقع في العربية في بابي العطف
الصفحه ١٦٧ : ، وإن كان من حقه أن
يكون مرفوعا.
والذي يدلّ على
ذلك قول الشاعر :
[٤٠١] يا
أقرع بن حابس يا أقرع
الصفحه ٢١٣ :
٩٦
مسألة
[الحروف التي وضع عليها الاسم في «هو» و «هي»](١)
ذهب الكوفيون
إلى أن الاسم من «هو
الصفحه ٢٣٢ : [٢٩٣] لسعة من الزّنبور فإذا هو
إياها». وذهب البصريون إلى أنه لا يجوز أن يقال «فإذا هو إياها». ويجب أن
الصفحه ٢٣٨ : المبهم ؛ فإنه لا يقبل التنكير ؛ لأنك لا تصفه بنكرة في حال من الأحوال ،
ولا تنكره في التثنية والجمع فتدخل
الصفحه ٢٧٢ :
فهذه الأبيات
كلها تدل على جوازه.
وأما من جهة
القياس فإنما قلنا إنه يجوز مد المقصور لأنا أجمعنا على
الصفحه ٣١٧ : الماء فيخرج من عيونها : أي خرزها ، فينفتح السير فينسد موضع الخرز ، ومنه
يقال «عيّن قربتك» أي صبّ فيها
الصفحه ٣٢٣ : الأصل في إنسان إنسيان على إفعلان من
النّسيان ، إلا أنه لما كثر في كلامهم وجرى على ألسنتهم حذفوا منه اليا
الصفحه ٣٢٥ :
والذي يدل على
أن «إنسان» مأخوذ من النّسيان أنهم قالوا في تصغيره «أنيسيان» فردّوا الياء في حال
الصفحه ٣٤٧ : من هوائه ١٠٢
٢٣٦ وبلد عامية أعماؤه
كأنّ لون
أرضه سماؤه ٤٣٠
٢٦١
الصفحه ٣٤٨ : تعيّا به كعب ١٣٣
٧٠١ إنّ من لام في بني بنت حسّا
ن ألمه وأعصه
في الخطوب ١٤٧
الصفحه ٣٥٠ : أنتا ٥٦١
من يك ذا بتّ
فهذا بتّي
مصيّف مقيظ
مشتّي ٥٩٦
٤٤٧ تخذته من
الصفحه ٣٦٧ :
رسومها قلما ٣٥٢
٢٦٩ لمّا رأت ساتيد ما استعبرت
لله درّ
اليوم من لامها ٣٥٢
الصفحه ٧٠ :
تركتني في
الدّار ذا غربة
قد ذلّ من
ليس له ناصر
وكان الأصل أن