الصفحه ٣٦١ :
١٧٩ تجانف عن جوّ اليمامة ناقتي
وما قصدت من
أهلها لسوائكا ٢٤٠
الصفحه ٦٠ : أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ) [التوبة : ٢٥] ولم يرو عن أحد من القراء أنه لم يصرفه ، وقال الفرزدق :
[٣١٢
الصفحه ٢٠٤ : ، إلا أن يجري الوصل مجرى الوقف. وذلك إنما
يجوز في حال الضرورة.
وأما ما حكي عن
بعض العرب من قوله «التقت
الصفحه ٢٣١ : أن الضمير منه «أن» والتثنية والجمع يلحقان ما بعده وهو التاء ، ولا خلاف أن «أن»
ليست عمادا للتاء ، وأن
الصفحه ٢٣٣ : يحكم بينكما؟ فقال له الكسائي : هذه العرب ببابك قد
اجتمعت من كل أوب ؛ ووفدت عليك من كلّ صقع ، وهم فصحا
الصفحه ٢٦٨ :
تكرر الوصف عدل به إلى النصب على المدح بتقدير أعني ، كما قالت امرأة من
العرب (١) :
لا يبعدن
الصفحه ٣١٨ : فقلت : يرحمك الله! إنا سفر ، وفينا أجر ، فلو منحتنا من وجهك ، فانصاعت
فتضاحكت ، وهي تقول :
[٤٩٥
الصفحه ٣١٩ : بحرف
؛ لأنهم يجرون ما قبل الطرف بحرف من هذا النوع مجرى الطرف في الإبدال ، وهم يبدلون
من الياء إذا وقعت
الصفحه ٣٤٩ :
٢٩٢ فاليوم قرّبت تهجونا وتشتمنا
فاذهب فما بك
والأيّام من عجب ٣٨٠
الصفحه ٣٥١ : [ربع عفاة الدهر طولا فامحى]
قد كاد من
طول البلى أن يمصحا ٤٦٠
٣٩٤ يا ليت بعلك
الصفحه ٣٥٤ :
٧٨ ياما أميلح غزلانا شدنّ لنا
من
هاؤليّائكنّ الضّال والسّمر ١٠٤
الصفحه ١١ :
ففصل بين
المضاف والمضاف إليه ؛ لأن تقديره : هما أخوا من لا أخا له في الحرب ؛ لأن الظرف (١) وحرف
الصفحه ٥٤ :
فهو محمول على
أنه بمعنى ودّع بالتشديد فخفّف ، وهو على كل حال من الشاذ الذي لا يعتدّ به في
الصفحه ١١٦ : على
أسماء ويحكما
منّي السّلام
، وأن لا تشعرا أحدا
فقال «أن تقرآن»
فلم يعملها
الصفحه ١٢١ : قالوا : إنما قلنا إن «كي» لا يجوز أن تكون حرف خفض ؛ لأن «كي» من
عوامل الأفعال ، وما كان من عوامل الأفعال