الصفحه ٢١٨ :
______________________________________________________
فقلت له : يا
ذئب ، هل لك في فتى
يواسي بلا من
عليك ولا بخل؟
فقال : هداك
الله
الصفحه ٢٧٠ : ضرورة الشعر ، وإليه ذهب أبو الحسن الأخفش من
البصريين ، وذهب البصريون إلى أنه لا يجوز.
وأجمعوا على
أنه
الصفحه ٢٧٩ :
وقال الآخر :
[٤٦٤] * جماديين حرام*
فثنوا ذلك على
تمام الاسم على الأصل من غير حذف ، والعدول عن
الصفحه ٢٨٨ : أولادها
واضطربت من
كبر أعضادها
وجعلت
أوصابها تعتادها
فهي زروع قد
الصفحه ٢٩٨ : الثالث
: وهو أنه لو كان الاختصاص سببا لحذف علامة التأنيث من اسم الفاعل لوجب أن يكون
ذلك سببا لحذفها من
الصفحه ٣٠٥ : ، فجعلوا الوسطى
منها ميما ، والإبدال لاجتماع الأمثال كثير في الاستعمال ، قال الله تعالى : (فَكُبْكِبُوا
الصفحه ٣٣٣ :
______________________________________________________
[٤٩٩] هذا
البيت من كلام لبيد بن ربيعة العامري ، وهو من شواهد سيبويه (١ / ١٨٧) ورضي الدين
في باب الحال
الصفحه ٤٥ :
فعطف «زهر» على
الضمير المرفوع في «أقبلت» وقال الآخر :
[٣٠٠] ورجا
الأخيطل من سفاهة رأيه
الصفحه ٥٣ : مفتوحة ـ حيث ورد فيه الفعل الماضي الثلاثي من هذه
المادة ، والمشهور أن العرب أهملت الماضي الثلاثي من هذه
الصفحه ٥٩ : ضرورة الشعر ، وإليه ذهب أبو الحسن الأخفش وأبو
علي الفارسيّ وأبو القاسم بن برهان من البصريين ، وذهب
الصفحه ٦٤ : ) والأشموني (رقم ٩٩٢) وابن الناظم في باب الاسم الذي لا ينصرف من شرح الألفية ،
وشرحه العيني (٤ / ٣٦٥ بهامش
الصفحه ١٣٤ : » تأتي بمعنى كيما ، وينصبون بها ما بعدها ، ولا يمنعون جواز الرفع ،
واستحسنه أبو العباس المبرد من البصريين
الصفحه ١٤٧ : لأفعلنّ»
وكذلك التاء في القسم لما كانت بدلا عن الواو لا يقال : «تو الله لأقومنّ» لما كان
يؤدي إليه من
الصفحه ١٨٢ : اللام تكون بمعنى «ما» واللام بمعنى «إلّا». وذهب
البصريون إلى أنها مخففة من الثقيلة ، واللام بعدها لام
الصفحه ٢٥٦ :
من كلامهم إلا
في بيت واحد أنشده قطرب :
[٤٤٩] فإنّك
لا تدري متى الموت جائي