الصفحه ١٤٣ :
وزيدا» والوجه
الثاني : أن التقدير عندهم : ما كان زيد مقدّرا لأن يدخل أو نحو ذلك من التقدير
الذي
الصفحه ١٥٢ :
______________________________________________________
كرّر البغدادي
ذكره في شرح الشاهد رقم ٣٤٩ من الخزانة (٢ / ٣٢١) وبعد هذا البيت قوله :
على ذرى
الصفحه ١٧٥ :
______________________________________________________
[٤٠٦] الحلفة ـ
بفتح الحاء وسكون اللام ـ واحدة الحلف ، وهو القسم ؛ تقول حلف فلان يحلف ـ من باب
ضرب
الصفحه ١٩٤ :
غير حدّه ؛ لأنه لم ينقل ذلك عن أحد من العرب ، ولا نظير له في كلامهم ، وذلك لا
يجوز ؛ فإذا ثبت هذا
الصفحه ٢٢٢ :
وكقولهم : «هل
من أحد عندك» أي هل أحد عندك؟ قال الله تعالى : (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ
الصفحه ٢٢٩ : الضمير بعامله من البيت المستشهد
به ، وهذا مما يزيد في قبح الضرورة ، فاعرف ذلك.
[٤٣٩] هذا بيت من
الرجز
الصفحه ٢٩٦ : من الخضاب ، ولحية ناصل» و «جمل نازع إلى وطنه ، وناقة نازع» و «جمل ضامر ،
وناقة ضامر» و «جمل بازل
الصفحه ٩ :
[١٨٠] ففصل بين
المضاف والمضاف إليه بالظّرف ؛ لأن التقدير لله درّ من لامها اليوم ، وقال أبو
حيّة
الصفحه ٣٦ :
فاذهب فما بك
والأيّام من عجب
فالأيام : خفض
بالعطف على الكاف في «بك» والتقدير : بك وبالأيام
الصفحه ٩٤ :
ولكن فراقا
للدّعائم والأصل
أراد «انع
جذاما» وقال الآخر ، وهو أبو النجم :
[٣٦٢] * حذار من
الصفحه ١١٥ : «يعجبني ما تفعل» فيكون التقدير
: يعجبني فعلك ، فلما أشبهتها من هذا الوجه شبّهت بها في ترك العمل ، وقد روى
الصفحه ١٣٩ : لا تشتم*
وقال أبو النجم
:
قلت لشيبان :
ادن من لقائه
كما تغدي
الناس من شوائه
الصفحه ١٥١ : منه قول الشاعر ، وهو من شواهد ابن هشام في
الشذور :
يا صاح بلغ
ذوي الزوجات كلهم
الصفحه ١٩٨ :
والشواهد على
هذا النحو كثيرة جدا ؛ فلو كانت هذه النون مخففة من الثقيلة لما كانت تتغير في
الوقف
الصفحه ٢١١ : أن الأصل فيهما السكون نحو قول الشاعر :
فظلت في شرّ
من اللّذ كيدا
كاللّذ تزبّى