الصفحه ١١٧ : :
(فَذَبَحُوها وَما
كادُوا يَفْعَلُونَ) [البقرة : ٧١] وقال تعالى : (مِنْ بَعْدِ ما كادَ
يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ
الصفحه ٩٣ :
وقال الآخر :
[٣٥٧] تراكها
من إبل تراكها
أما ترى
الموت لدى أوراكها
الصفحه ٢٠٩ :
وقول الآخر :
[٤٢٥] فظلت
في شرّ من اللّذ كيدا
كاللّذ تزبّى
زبية فاصطيدا
الصفحه ١٨ : يحبّ ليلى
بفيّ وفيك من
ليلى التّراب
فقال «يحبّ»
بالإفراد على ما بيّنا. وقال
الصفحه ٩٠ :
أراد «ليبك» وقال
الآخر :
[٣٥٣] من كان
لا يزعم أنّي شاعر
فيدن منّي
تنهه
الصفحه ٢٧٨ : جمادى : «جماديين» من غير حذف ، قال الشاعر :
[٤٦٢] * شهري ربيع وجماديينه*
وقال الآخر :
[٤٦٣] [٣٢١
الصفحه ٢٨٧ :
______________________________________________________
[٤٧٠] أنشد ابن
منظور هذين البيتين (ح د ث) من غير عزو ، والمدره ـ بكسر الميم وسكون الدال وفتح
الرا
الصفحه ٥٥ : قالوا : إنما قلنا ذلك لأن «من» لما اتصلت به منعت من صرفه لقوة اتصالها به ،
ولهذا كان في المذكر والمؤنث
الصفحه ٦٥ :
______________________________________________________
[٣١٩] أنشد ابن
يعيش في شرح المفصل (ص ٨١) هذا البيت من غير عزو ، والمصعب في الأصل : الفحل ،
وقالوا «رجل
الصفحه ١٣٦ :
______________________________________________________
البغدادي في الخزانة
(٣ / ٥٩١ و ٤ / ٢٨٦) وهو من أرجوزة لرؤبة بن العجاج.
ومحل الاستشهاد
منه قوله «كما لا
الصفحه ١٥٦ :
______________________________________________________
[٣٩٣] هذا هو
البيت السادس من معلّقة لبيد بن ربيعة العامري (انظر شرح التبريزي على المعلّقات
العشر ص ١٢٧
الصفحه ٢٨٣ :
ومنهم من تمسّك
بأن قال : إنما حذفوا علامة التأنيث من «طالق» ونحوه
الصفحه ٣٦٢ :
٨٦ وكلّ أناس سوف تدخل بينهم
دويهية تصفرّ
منها الأنامل ١١٣
٩٣
الصفحه ٧٩ : :
[٣٤٣] * قواطنا مكة من ورق الحمي*
وكذلك سائر ما
لا ينصرف ، ومع هذا فقد وقع الإجماع على جوازه ، فكذلك
الصفحه ١٢٣ :
وإنما حذفت مع حرف الجر لأنها صارت مع حرف الجر بمنزلة كلمة واحدة ، فحذفت
الألف منها للتخفيف