الصفحه ٢٩ : أولى به ؛ لأنه أقرب إليه من «يوم» ، فعلى هذا يكون الإنشاد بالرفع ، وأما قول
الآخر :
* قد صرّت البكرة
الصفحه ٢٢١ : ؛ استثقالا له ـ فلأن لا يدخله الكسر الذي هو لازم
استثقالا له كان ذلك من طريق الأولى. وأما المكنيّ المخفوض فلم
الصفحه ٣٣٧ :
مِنْهُمْ) [التوبة : ٨٣] فعدّى رجع [إلى] الكاف ؛ فدلّ على أنه يكون متعديا ،
والأكثرون على الأول ، وإنما
الصفحه ٣٣٢ : ، لا نصب المفعول ؛ فإنا
ما وجدنا فعلا ينصب مفعولا هو الفاعل في المعنى ، إلا الحال ، فكان حمله عليه أولى
الصفحه ١٠ :
أصوات من إيغالهنّ بنا
أواخر الميس
أصوات الفراريج
وقالت امرأة من
العرب درنا بنت
الصفحه ٦٦ : سيد القراء أبو عمرو بن العلاء (وجئتك من سبأَ بنبإ يقين)
فترك صرف سبأ ؛ لأنه جعله اسما للقبيلة حملا على
الصفحه ٢٠١ :
______________________________________________________
الإقواء ، وهو
تغير حركة حرف الرويّ ، ومنهم من يروي بنصب «بشاشة» من غير تنوين ، ويرفع «الوجه»
على أنه فاعل
الصفحه ٢٤١ :
أحدهما : أن
قوله (لَنَنْزِعَنَ) عمل في (مِنْ) وما بعدها ، واكتفى الفعل بما ذكر معه ، كما تقول
الصفحه ٢٨٥ :
______________________________________________________
ومحل الاستشهاد
من البيت قوله «ضمّنا» فإن هذا فعل ماض مبني للمجهول مسند إلى ضمير غائب هو ألف
الاثنين
الصفحه ٦ : حرف خفض ، وقال الآخر :
[٢٦٦] تمرّ
على ما تستمرّ ، وقد شفت
غلائل عبد
القيس منها
الصفحه ١٧١ : ء مجزوم ، كقولهم : «ليغفر الله لفلان».
وأما قول الآخر
:
* فلم أرقه إن ينج منها ...* [٤٠٣]
فلا حجة
الصفحه ٢٨٩ :
وأنت بريء من
قبائلها العشر
فقال «عشر أبطن»
ولم يقل «عشرة» لأن البطن بمعنى القبيلة ، وقال الآخر
الصفحه ٢٩٣ :
فقال «هذه» لأن
الصّوت في معنى الصّيحة ، وقال الآخر :
[٤٨٠] * وكانت من سجيّتنا الغفر
الصفحه ٧٧ :
وقال الآخر :
[٣٣٧] فما له
من مجد تليد ، وما له
من الريح فضل
لا الجنوب ولا
الصفحه ٩٥ : «كما
قالوا للغائب : ليفعل» قلنا : فكان يجب أن لا يجوز حذف اللام منه ، كما لا يجوز في
الغائب ، قولهم