الصفحه ٢٦ :
به الخوف
والأعداء من كلّ جانب (٣)
أي : تلفعت به
المخافة ، فمن هنا كان الشيخ ناقش المصنف في
الصفحه ٢٧ :
أَنْ قالُوا)(٣) ولا تخريج لذلك إلا على الوجه الذي قاله المصنف (٤)؟ ثم إن الشيخ لما ذكر هذه المسألة
الصفحه ٥٨ : ).
______________________________________________________
النصب ، وهي ضحى وضحوة وعتمة وعشية وليل ونهار معيّنات ، وفي شرح الشيخ : وأجاز
سيبويه وعامة البصريين : سير
الصفحه ٧٨ : لطيفا فيجوز أو لا
فلا يجوز ، ونقل الشيخ عن البسيط : الجواز إذا كان المعنى مفهوما نحو : خرق الثوب
المسمار
الصفحه ١٠٣ : ذكره الشلوبين ، فهو أقرب من
غيره.
ومنها
:
أن الشيخ
استدرك على المصنف فقال : ونقص المصنف من الأشيا
الصفحه ١٠٤ : نحو : زيدا أجله محرز ، لا في نحو : زيدا أجله أحرز.
والعجب من
الشيخ كيف قرر هذا في مكانه المذكور
الصفحه ١٢٧ :
______________________________________________________
والمسوي ؛ ثم إن الشيخ قد
الصفحه ١٣٥ : : أزيدا ضربت ، ولا : أزيدا
جلست عنده ، ثم قال الشيخ : وهذا هو المذهب الصحيح ، قال : ويعضّده نقل الأخفش عن
الصفحه ١٤١ : ؛ رفع صاحب الضمير المرفوع بفعل مفسر بالظاهر ناصب لصاحب الضمير
المنصوب (١). انتهى.
قال الشيخ : في
نصب
الصفحه ١٦٠ :
الحذف مع أنّ وأن طولهما بالصلة والطول يستدعي التخفيف (٤) ، قاله ابن عصفور (٥) ، قال الشيخ : وقد جا
الصفحه ٢٠٧ : فصاعدا ، وقرر الشيخ بهاء الدين
بن النحاس كلامه ، ومثل له بنحو : ظننت وعلمت زيدا منطلقا ، حتى جعل الشيخ
الصفحه ٢١٣ : يدعي ابن عصفور الانحصار في هذين الأمرين ، وقد ذكر أكثر الأبيات التي رد بها
الشيخ عليه شواهد على التنازع
الصفحه ٢٣٩ : سيبويه (١) ، واستقرأت الكلام فوجدت الأمر كما أشار إليه (٢). انتهى.
قال الشيخ :
وقد سمع إعمال الأول
الصفحه ٢٦٤ : : أن
الشيخ لما مثل المصدر المختص بالإضافة بـ (قمت قيام زيد) ، وقال : أصله قياما مثل
قيام زيد حذف المصدر
الصفحه ٢٨٣ : الشيخ
ذلك عليه ، وقال : هذا تفسير معنى لا تفسير إعراب ؛ لأن (لا) التي للنهي من خصائص
الفعل المضارع ، ولا