الصفحه ٤٨٤ : حقيقة ، نحو : جاء البرد والطيالسة ،
وما صنعت وأباك ، أو مجازا نحو : سار زيد والنيل ؛ لأنه يصح فيه العطف
الصفحه ١٨ : ، أو ظاهرا متّصلا
حقيقيّ التّأنيث غير مكسّر ولا اسم جمع ولا جنس ، ولحاقها مع الحقيقيّ المقيّد
المفصول
الصفحه ١٩ : لحاقها في اللغة المشهورة لازما إن كان المسند
إليه ضميرا متصلا حقيقي التأنيث أو مجازيّه كهند قامت ، والدار
الصفحه ٢١ :
بالاتصال احترازا من نحو : ما قام إلا أنت ، فإن لحاق التاء في هذا ضعيف (١) ، وقيدت الظاهر [٢ / ٢٣٣] الحقيقي
الصفحه ٢٢ : : (مطلقا) سواء أكان جمع
تكسير أم جمع سلامة ، وسواء أكان جمع مؤنث حقيقي أم غير حقيقي ، وسواء أكان جمع
مذكر
الصفحه ٥١ : ذلك : أن
الذي يقام مقام الفاعل هو المفعول به حقيقة أو مجازا ، ولا شك أنك إذا قلت : ضربت
زيدا ومررت
الصفحه ٢٩٦ : عليه السؤال ، والذي يقع عليه السؤال ست
: الأمر والنهي والاستفهام ، وأن ولما حقيقة وإلا فوقع بعدها الأمر
الصفحه ٣٧ : للمصنف (٢ / ١٢١).
والشاهد قوله : «لم يزد» ؛ حيث كان
ظاهره يدل على حذف الفاعل ، لكن الفعل في الحقيقة
الصفحه ١١٣ : الفاصل لا أثر لها إلا أن يكون الفاصل ظرفا
نحو : أكلّ يوم عمرا تكرمه؟ ؛ لأن الظرف لا يعد فاصلا بالحقيقة
الصفحه ١٢٣ : : أنه ليس
المراد هنا العطف [٢ / ٢٨٩] الحقيقي الذي يوجب التشريك ، بل المراد هنا إنما هو
تراخي الجمل بدليل
الصفحه ١٢٨ : » كان النصب مختارا ، وكان «أنت» مرفوعا بالفعل الناصب
لزيد ، وقال الشلوبين : في الحقيقة لا خلاف بينهما
الصفحه ٢٤٣ : ـ وأسماؤه وأصالته]
قال ابن مالك :
(المصدر اسم دالّ بالأصالة على معنى قائم بفاعل ، أو صادر عنه ، حقيقة أو
الصفحه ٢٤٤ : هو المفعول حقيقة ؛ لأنه هو الذي يحدثه الفاعل (٢) ، أما المفعول به فهو محل الفعل خاصة ، والزمان وقت
الصفحه ٢٤٦ : : إن المصدر في الحقيقة هو الفعل الصادر عن الإنسان وغيره ، كقولنا : إن
ضربا مصدر في قولنا : يعجبني ضرب
الصفحه ٣٠٧ : : وانتصابهما بفعل مقدر تقديره : ثبت لك ذلك هنيئا مريئا
، فتكون حقيقة نصبه على الحال. اه. ابن يعيش (١ / ١٢٢