الصفحه ٤٤٣ : ، وسوف يتناولها الشارح فيما سيأتي من أبحاثه.
(٢) ينظر : الكتاب (٣
/ ٢٨٦ ، ٢٨٧).
(٣) ينظر : شرح
الصفحه ٤٧٦ : في المعنى ـ
__________________
(١) شرح الألفية لابن
الناظم (ص ١١٢).
(٢) شرح كافية ابن
الحاجب
الصفحه ٥٠٣ : حكم في باب العطف من كتاب التسهيل بضعف العطف على
ضمير الرفع المتصل دون فصل ، ولم يشترط إعادة الجار في
الصفحه ٩٧ :
محكوم بنصبه ، فوجب أن المستثنى لا ينصب ، وإذا لم ينصب تعين رفعه ؛ إذ لا ثالث
لهما في هذا المحل.
ومنها
الصفحه ١١٣ :
إذا وجد الوصف الذي ذكره.
الثالث : أن
يلي الاسم السابق همزة استفهام نحو : أزيدا ضربته؟ ، وخصصت الهمزة
الصفحه ١٢١ : الحكم (٤) ، نحو : زيد مكرم عمرا وخالد أكرمه (٥).
الثالث
:
ما أشبه العاطف
من الحروف العاطفة يعطى حكم
الصفحه ١٢٥ : الصغرى ، ويكون من عطف الجملة الفعلية على الجملة
الاسمية ، وذلك جائز لا خلاف فيه (٢).
الثالث : ما
ذهب
الصفحه ٢١٤ : البيت الثالث : الفعل الثاني علة للأول ، وفي البيت الرابع : ما قيل في
البيت الثاني ، وفي البيت الخامس
الصفحه ٢٨١ : لي ما
قاله ؛ لعدم تطابق منقولاته عن النحاة.
المبحث
الثالث :
هذه المصادر
إذا عرفت باللام فالنصب
الصفحه ٣١٨ : متكلما في فن بعبارة أهل فن آخر ، فإن ذلك من أكبر عيوب المصنفين
والمقررين ، فرحمهالله تعالى.
الثالث
الصفحه ٣١٩ : . ـ
__________________
(١) ينظر : الكتاب (١
/ ٣٨٩).
(٢) التذييل (٣ / ٢٥٨).
(٣) ينظر : التذييل (٣
/ ٢٦٠) ، والهمع (١ / ١٩٤
الصفحه ٤٤٢ : المحض
والوضع الناقص [٢ / ٤٦٣] إذ هو على حرفين بلا ثالث محقق العود ، والمراد بالجمود
والمحض ملازمة وجه
الصفحه ٤٤٧ :
.................................................................................................
______________________________________________________
والثالث
الصفحه ٤٥٦ : .
ثالثها : أن «لدن»
مبنية وإنما أعربت في اللغة القيسية ، وقد أشار المصنف فيما تقدّم إلى علة بنائها
، وأما
الصفحه ٤٨٤ :
أصلها العطف لتقدم كما يتقدم سائر المفعولات.
الثالث : أنه
لا يجوز أن تستعمل إلا حيث يجوز فيه العطف