الصفحه ٥٥ : سفاه
الشيخ لا يوجد عند التبريزي
١٧. سألنا فأعطيتم
لا يوجد عند التبريزي
ويتفرد
التبريزي بالبيت
الصفحه ٧٦ : ].
(٢٤) دع عنك لومي فإن اللوم إغراء
وداوني بالتي
كانت هي الداء
.. البيت لأبي
الصفحه ١٧٥ :
البيت غير
منسوب ، وهو في [الهمع / ج ٢ / ١٤٤. والعيني ج ٢ / ٢٦٥ ، والأشموني / ١ / ٢٨٥] وفي
البيت حذف نون
الصفحه ٢٢٤ : / ٢ / ٦٣ ،
والحماسة / ٥٤٧].
(٣٩) ألا يا بيت بالعلياء بيت
ولو لا حبّ
أهلك ما أتيت
الصفحه ٤٦١ :
فأوّل راض
سنّة من يسيرها
البيت من قصيدة
لخالد بن زهير الهذلي ، يقولها لأبي ذؤيب الهذلي ، وكان
الصفحه ٥٠٥ :
ناصح الجيب ، أي : الفؤاد. أراد أنهم أخيار ذوو عفّة.
والبيت شاهد
على أن الطيبي صفة مشبهة مضافة
الصفحه ١٨ :
الوزن. وتأتي الوحدة أيضا : من أنّ كلّ بيت ، يسلمك إلى ما بعده ، لارتباطه
به معنى ونظما. وقد تؤدي
الصفحه ٤٦ :
٤ ـ ومن الأدلة
على أن النحويين يقنعون بالنظر في البيت المفرد ، دون البحث عن القصيدة التي ينتمي
الصفحه ١٦٤ :
البيت للشاعر
مقّاس العائذي ، من شواهد سيبويه. ويوم أشهب : يوم الحرب جعله كالليل تبدو فيه
الكواكب
الصفحه ١٨٨ : رأيه. ومفعول الغبن في
البيت محذوف أي : في غبن الأيام إياهم. وقوله : ما عواقبها : ما استفهامية ،
وينسون
الصفحه ٢٥٦ : .
والشاهد في البيت : تأكيد الفعل الماضي بنون التوكيد ، وهو شاذ
، وهو من الضرائر الشعرية ، وجملة دامنّ سعدك
الصفحه ٢٦٢ :
العالمين بطون راح
البيت لجرير بن
عطية ، من قصيدة يمدح بها عبد الملك بن مروان ، مطلعها
الصفحه ٣٢٥ :
وقد استشهدوا
بالبيت الثاني على أن بعض النحويين استدل به على عطف الإنشاء ، «وهو قوله : وكحل»
على
الصفحه ٣٤٨ :
البيت لدريد بن
الصمة القشيري ، والقعدد : اللئيم القاعد عن الحرب جبنا ، والشاهد : بقعدد :
فالباء زائدة
الصفحه ٣٨٨ :
لم يل هذه الأحرف ـ إنّ وأخواتها ـ فعل صريح كما في البيت ومثله في الكلام
جائز بقلّة نحو «إنّ يك زيد