الصفحه ٣٧٦ : في البيت «نقد» بكسر القاف وفتحها ، فالمكسور يجوز أن يكون ماضيا
ووصفا. يقول : عوّض الله هذه المرأة من
الصفحه ٣٨٧ : يقنعك ذلك حتى زدت عليهم بعشر خصال
، فقت السابقين ، وأيأست الذين راموا أن يكونوا لك لاحقين. ولكن ذكر ابن
الصفحه ٨٠ :
ومحل
الاستشهاد : «أيمن» فإنه
جمع يمين ، واستشهد به الكوفيون على أن «أيمن الله» في القسم جمع وليس
الصفحه ٣٢٥ :
وقد استشهدوا
بالبيت الثاني على أن بعض النحويين استدل به على عطف الإنشاء ، «وهو قوله : وكحل»
على
الصفحه ٣٣١ : .. ، وصف
في البيت شفتي المرأة فشبهها بنواحي ريش الحمامة في رقتها وحوّتها ، وأراد أن
لثاتها تضرب إلى السّمرة
الصفحه ١٥٠ : يرى الكوفيون أنّ (ليس) حرف عطف بمعنى «لا» ، ويرى غيرهم
: أنّ «الغالب» اسم ليس والخبر محذوف ، وهو في
الصفحه ٦٤ :
وإذا كان هذا
حال قصائد الرثاء في شعر الرجال ، فإن الرثاء في شعر النساء سيكون كذلك أيضا ، فالمرأة
الصفحه ١٠٤ :
(٣٨) ولمّا أن تحمّل آل ليلى
سمعت ببينهم
نعب الغرابا
.. مكان
الصفحه ١٦٤ : أسد ، أورده سيبويه ، أراد : لن تتمكنوا من نكاحها يا بني المرأة التي يقال
لها «شاب قرناها» والتي تصرّ
الصفحه ٢٠١ : : يقول : إنّ ما أصبتم منا في الحرب ليس يعادل ما أصبنا
منكم فيها بل إصابتنا فيكم أشنع وأهول.
والشاهد
الصفحه ٢٩٠ : . وثكلت أمّه : من الثكل وهو فقد المرأة ولدها. منتشبا : عالقا ، برثن الأسد :
مخلبه ، وهو يفخر بشجاعته
الصفحه ٢٩٤ : ، والثاني : سوداء ، والثالث :
مريضة. أقول : إن كانت المرأة زوجه ، فهو وفيّ ، وإن كانت غير ذلك فهو شقيّ
الصفحه ٨٨ :
للشاعر موسى بن
جابر الحنفي .. والشاهد «باب الأمير» ، منصوب «بلا أشتهي» .. ونفوا أن يكون «كارها
الصفحه ١١١ : : تتقنّع. والعلب : جمع علبة ، وعاء من جلد يشرب فيه الأعراب ، يصف هذه
المرأة بأنها حضريّة رقيقة العيش ، فهي
الصفحه ٣٠٩ : ..
كنت .. ويرى قوم أن مجيء فعل الشرط مضارعا والجواب ماضيا ، ضرورة شعرية .. ولكن
ابن مالك يرى تسويغ مجيئه