الصفحه ٥٠٥ :
ناصح الجيب ، أي : الفؤاد. أراد أنهم أخيار ذوو عفّة.
والبيت شاهد
على أن الطيبي صفة مشبهة مضافة
الصفحه ٣٦١ : ووصفوا القصير ، تفكّر هذا الرجل ، هل هو المعنيّ ، أم القرد.
والشاهد
: آإياه :
بإدخال الألف بين همزة
الصفحه ٤٨٩ : هل يجزى بكائي بمثله
مرارا
وأنفاسي إليك الزوافر
وأنّي متى
أشرف على الجانب
الصفحه ١٩٨ :
(٣١٢) يهولك أن تموت وأنت ملغ
لما فيه
النّجاة من العذاب
مجهول
الصفحه ٢٢٧ :
البيت غير
منسوب ، وهو في الهمع ٢ / ٩٢ ، وفيه أن المصدر «نقل» يقدر بأن والفعل المستقبل. (هل
تستطيع أن
الصفحه ٤٥٤ : خبره.
وقوله : «لا
خلّ هواك .. الخ» يقول : لا يدخل في الحقّ ووجوهه أن يكون حبي لك غراما وحبّك لا
يرجع
الصفحه ٢٧٧ : ، ١٦٢].
(١٠) ألا أيّهذا الزاجري أحضر الوغى
وأن أشهد
اللذات هل أنت مخلدي
الصفحه ٤٠٠ :
أسرب القطا
هل من يعير جناحه
لعلّي إلى من
قد هويت أطير؟
البيتان
الصفحه ٢٣٤ : إن حجت ،
أي : الحج الكامل إن حجّت ، وما ذا : أي شيء ، وأهله : بالرفع يقول : إن لم تحج
هذه المرأة فليس
الصفحه ٤٦١ :
لعلي .. الخ ، والوجه أنّ «أزورها» خبر لعلّ سدّت مسدّ الصلة ، ويقال : خبر
لعلّ محذوف ، وجملة أزورها
الصفحه ٥٢٠ : .
ويريد أن شرّ ميتة يموتها الرجل ، أن يموت بين أهله ، فهو بمنزلة المرأة. قال
النحاس : أراد وشرّ المنايا
الصفحه ١١٥ : جندب وتحاكما إليها في أن يصف كل واحد منهما
فرسه بقصيدة. ومطلع قصيدة امرىء القيس :
خليليّ مرّا
الصفحه ٣٤ : الصعلوك الخامل ، وإنما
يريده على أن يكون غازيا جريئا ، ويعلن أنه سيواصل الغارات متزعما أصحابه لكي يشبع
الصفحه ١٣٧ : » في آخر البيت .. والشاعر يصف هذه المرأة بإدامة استعمال الطيب ..
وقد دلّ على الفعل المحذوف ، الفعل
الصفحه ١٥٣ : .. ولكل حال خبر .. والمرأة هنا ذكرت الخشية من الله ،
لأنها في مقام وسوسة الشيطان لها بالذنب .. والله أعلم