الصفحه ٤٨١ : صلىاللهعليهوسلم ، وهو من أبيات سيبويه قال : كأنه قال : ليس بمعروف لنا
ردّها صحاحا ولا مستنكر عقرها ، وقد رواه
الصفحه ٤٩٠ :
رواه سيبويه ،
ولم ينسبه. والمولى : هنا ابن العمّ. والزنابر : جمع زنبور ، أراد ، ما يغتابه به.
وأصل
الصفحه ٥٠٦ : فقدها ، كما يقال : وجد فلان فقد فلان إذا انقطع عنه نفعه فأثر ذلك في حاله
، ورواية «تداثر» معناه التزاحم
الصفحه ٥٢٠ : :
ولكن رواية البيت في الأصمعيات : [وليس في الأصمعيات كما زعم] :
وقلن على
الفردوس أول محضر
الصفحه ٥٢١ :
وقلن ألا
البرديّ أول مشرب
أجل جير إن
كانت رواء أسافله
[وانظر
الصفحه ٥٢٢ : عليه ، أي : أنور من غيره
، ولكن البيت مفرد ويروى «نورها» وأرى أن رواية «نورها» أقوى ، لأنه جعل السراج
الصفحه ٥٢٣ :
لقرينة ، ويكثر الحذف ، لكون «أفعل» خبرا لمبتدأ أو ناسخ ، وذكر شطر البيت
ورواية الهمع «ولكنهم كانوا
الصفحه ٥٣٢ : الصحابي من قصيدة زعم الرواة أنه أنشدها أمام رسول الله صلىاللهعليهوسلم. والشاهد : مجدنا ، بالرفع ، فإنه
الصفحه ٥٣٨ : المقصود هند بنت عتبة
زوج أبي سفيان ، لا تصحّ رواية البيت ، لأنها أسلمت وزوجها أبو سفيان ، وصارا من
الصحابة
الصفحه ٥٤٠ : للضرورة ولو نصب
بتقدير أذمّ لجاز ، ورواية الرفع ، يكون الذم بالمعنى ، وهو أبلغ. [كتاب سيبويه ج
١ / ٢٥٤
الصفحه ٥٤١ : رواية الديوان والخزانة (محقبو) بالرفع ، ولا شاهد
فيه. و «محقبو» أي : يجعلونها خلفهم في موضع الحقائب
الصفحه ٥٥١ : عن رواية هذه القصيدة ،
الصفحه ٥٦٠ : الشّطر
رواية أخرى
لبيت طرفة بقافية (المبرّ) وقبل البيت :
ففداء لبني
قيس على