الصفحه ٣٧٢ :
هذا البيت
أورده ابن الأعرابي في نوادره لضمرة بن ضمرة بن جابر ، ورواه ابن دريد
الصفحه ٤٠٢ : » الخبرية ، على رواية من رفع «عمة» وعلى هذا تعرب «كم» في محل نصب ظرفا
متعلقا بـ (حلبت) أو مفعولا مطلقا عامله
الصفحه ٤٠٥ : فعلية فعلها مضارع ،
وقد أنكر بعض النحاة هذه الرواية ، وزعم أنها «وما كنت آيبا». [الإنصاف / ٥٤٤ ،
وشرح
الصفحه ٤١٨ : ما بعد الثاني كما رواه سيبويه. أو بتقدير إضافته إلى محذوف مثل الذي أضيف
إليه الثاني ، كما هو رأي
الصفحه ٤٢٤ : البصريون هذه الرواية وقالوا هي : مذحجج ومذدهر ،
وإذا صحت فتكون على تقدير من مرّ حجج ومن مرّ دهر. [الإنصاف
الصفحه ٤٣٨ : ].
(١٥٠) في أيّ يوميّ من الموت أفرّ
أيوم لم يقدر
أم يوم قدر
البيت من الرجز
، ورواه
الصفحه ٤٤١ : هشام : قالوا
: هذا غلط من الشاعر ، وقيل : إن الرواية «آلا» بالتنوين ، أي شخصا. وقيل : تنفك :
تامة
الصفحه ٤٤٥ :
رواه ابن منظور
في (غفر) ، والشاهد : وكانت من سجيتنا الغفر ، حيث ألحق تاء التأنيث بكان مع أن
اسمها مذكر
الصفحه ٤٥١ : ) أحلّ به الشيب أثقاله
وما اغترّه
الشيب إلا اغترارا
البيت للأعشى
ميمون ، ورواية
الصفحه ٤٥٤ : : وقد تبدل ميم «أمّا» الأولى ياء ، استثقالا للتضعيف وذكر البيت ، وقد رواه
المبرد على هذه الصورة أيضا في
الصفحه ٤٥٥ : «يحلى» ويصح هذا إذا أراد المستقبل ، أما إن كان يخبر عن ماض بعد فراقها
، فالرواية بـ «لم» والله أعلم
الصفحه ٤٥٩ : نسرا» بالسين ، وقد ردّ عبد القادر البغدادي هذه الرواية ، لأن «النسر»
النجم المعروف معرف (بأل) ولأن
الصفحه ٤٦٣ : ، لا يكاد يعرف
.. وفي رواية النصب تأويلات أخرى لم أذكرها ويروى أيضا بالرفع على أن «ما» تميمية
، غير
الصفحه ٤٦٩ : ، والتخريج الأول له شواهد مسموعة ، كقولهم «تسمع
بالمعيدي خير من أن تراه» ، ورواية «ألا أيّهذا الزاجري أحضر
الصفحه ٤٧٢ : : لعنة :
بالرفع على رواية من رفع ولكن قد تنصب ، بنداء اللعنة ، والجار والمجرور : على
سمعان : متعلقان