الصفحه ٢٥٧ : ، كما في قوله تعالى : (تَاللهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ) [يوسف : ٨٥] ، ويؤيّد هذا التفسير رواية أخرى
الصفحه ٢٦٣ : نون الوقاية للوصف
المضاف إلى الياء شاذّ. والرواية على أنه «أيسلمني» ولا شاهد فيه ، وقوله شراح :
يريد
الصفحه ٢٩٩ :
ورواية البيت
كالتالي :
إنّي إذا
الجار لم تحفظ محارمه
ولم يقل دونه
هيد ولا هاد
الصفحه ٣٠٥ : لام القسم استغناء بالنون في قوله «أثأرنّ» ، وسيأتي البيت
في قافية الراء (لم يثأر) فقد رواه ابن هشام في
الصفحه ٣١٢ :
معاوية رضياللهعنه. والدلالة على اختلاقها ، اختلاف النحاة في رواية بيت الشاهد
«الأول» فقد نقله سيبويه
الصفحه ٣٢٦ : » للاستفهام الصّوري ، بمعنى النفي
كما في رواية «ما أنا إلا من غزيّة». [شرح أبيات المغني / ٨ / ٩ ، والخزانة
الصفحه ٣٢٨ : وذي رشد
.. البيت مجهول القائل. وهو شاهد على رواية ما
بعد حتى بالأوجه الثلاثة. النصب على
الصفحه ٣٣٦ :
من القوم
مسقيّ السّمام حدائده
البيت لرجل من
بني أسد ، رواه سيبويه ، يصف لصا مثله يبتغي مثل
الصفحه ٣٤٣ :
والخازباز
السّنم المجودا
بحيث يدعو
عامر مسعودا
... رجز رواه ابن منظور ... والصل
الصفحه ٣٤٥ :
رواه أهل اللغة
ولم ينسبوه. والقعود : بفتح القاف ، البكر من الإبل حين يركب ، أي : يمكّن ظهره من
الركوب
الصفحه ٣٤٨ :
البيت للنابغة
الذبياني من قصيدة مكسورة القافية ، وزعم الرواة أن النابغة الذبياني كان ينشد القصيدة
ولا
الصفحه ٣٤٩ : ، ورواية كتاب سيبويه «ألندد» على أن
النون فيه زائدة مع الهمزة في أوله. [سيبويه / ٢ / ١١٣ ، ٣١٧ ، وشرح
الصفحه ٣٥٦ :
يقرأ هذا البيت بهمز (الموقدان وموسى) ، واستشهدوا بهذه الرواية لصحة قراءة
ابن كثير «بالسؤق والأعناق
الصفحه ٣٦٤ : :
إن لعلّ هنا حرف جرّ ، ولفظ الجلالة مجرور. وهي رواية سماعية ، أي : سمعوا العرب
ينشدونها كذلك ، ويجوز
الصفحه ٣٦٨ : تقولي) وهو محرف من نون التوكيد الخفيفة ، لأنه خطاب
لمذكر. ويؤيده رواية «ولا تقولوا». [الخزانة / ٦ / ٣٣٩