الصفحه ١٢٣ :
حديث في عقوق ابنه منازل (الإصابة ٧٠٠٩) .. ولفرعان أخ يسمى منازل أيضا ،
ومن عجب أن يروي له الآمدي
الصفحه ١٣٤ : الَّذِينَ
اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ ..) [آل عمران : ١٠٦]. أي : فيقال .. وحديث رسول الله : أما بعد
الصفحه ١٩٧ : الحديث : «من غشّ ليس منّا» وقال الشاعر :
ومن لا يزل
ينقاد للغيّ والصبا
سيلفي على
الصفحه ٢٥٨ : الواو ، لأننا نقول
: «اقرأ الفقه أو الحديث». ويجوز الجمع بينهما ، فيقرأ العلمين معا. [الخزانة / ٥
/ ١٣٤
الصفحه ٢٩١ : ممادحهم لأنها كثيرة لا تفنى ، وسيكون الحديث
عنهم ، لأنّ صفاتهم الكريمة تنطق الألسنة بذكرهم. وعلى المعنى
الصفحه ٣٠٧ :
لأخذتك الشفقة عليّ ، وإذا أحببت أن تري الشاهد فانظري إلى عيني فإنهما
تحدثانك حديثه.
وقوله
الصفحه ٣٣٧ :
لهم حسبا يفخرون به ولا لك جدّ شريف تعتزّ به إذا ازدحم الناس للمفاخر ، أي
: ليس لك قديم ولا حديث
الصفحه ٣٦١ : عتلّ
: القصير الذي يقارب الخطو. والفكاهة : ما يتفكه به من الحديث. يقول : إذا تفاكه
القوم وتمازحوا
الصفحه ٣٨٢ : سررهم ، وبعض أهل
الحديث يضمّ السين في أوله ، ويروى «ودثر» بدل بالسرر ، أي : درس ولم يبق منه شي
الصفحه ٣٩١ : يركب في صيده ، يقتل أول من يلقى ،
ويوم يقف الناس ببابه ، فإن اشتهى حديث رجل أذن له. فهجاه طرفة وذكر ذلك
الصفحه ٤١٢ :
شقّ العصا
فعصا النبيّ
شققتم
وأعاد التاريخ
نفسه في العصر الحديث ، عند ما قامت
الصفحه ٤٢١ :
البيت لأنس بن مدركة الخثعمي ، وسليك : هو سليك بن السلكة أحد ذؤبان العرب
.. وكان من حديثه أنه مرّ
الصفحه ٤٢٥ : / ٦ / ٥٠١].
(١١٣) إيه أحاديث نعمان وساكنه
إنّ الحديث
عن الأحباب أسمار
نسبوا
الصفحه ٤٣٢ : الإنصاف وهما في الحديث عن امرأة قامت على قبر رجل تبكيه.
والشاهد
(ذا غربة) ولو أجرى
الكلام على اللفظ لقال
الصفحه ٤٦٢ : المدينة ، وجواب عن دعوى المؤرخين في العصر الحديث الذين أشاعوا أنّ
الأمويين أغرقوا المدينة بالأموال