الصفحه ٣١١ :
... والاستشهاد بالبيت في قوله : وما بالربع من
أحد ، فإنها جملة من مبتدأ وخبر ، فالخبر قوله : ... بالربع
الصفحه ٣٣١ :
.. البيت لأبي
تمام ، من قصيدة مدح بها أحمد بن أبي دواد .. والسوالف : جمع سالفة وهي صفحة
العنق
الصفحه ٤٣٦ :
هذا البيت من
شعر مضاض بن عمرو الجرهمي ، يقوله حين أجلتهم خزاعة عن مكة ، والحجون : بفتح الحاء
، جبل
الصفحه ٤٥٠ :
البيت للفرزدق
من قصيدة رثى بها بشر بن مروان ومطلعها :
أعينيّ إلا
تسعداني ألمكما
الصفحه ٤٦١ : ، والأشموني / ١ / ١٦٣ ، وشرح أبيات
المغني / ٦ / ١٩١].
(٢١٨) فلا تجزعن من سنّة أنت سرتها
الصفحه ٥١٢ : ، والمعنى معنى الإنكار ، كأنه أنكر من نفسه أن يترك التعريج
على ليلى وبينهما مسيرة ليلة. [شرح الحماسة ص ١٣١٨
الصفحه ٥١٤ : :
حبس عن المدّ والإعراب ، وأخذ من قوله تعالى : (حُورٌ مَقْصُوراتٌ
فِي الْخِيامِ) [الرحمن : ٧٢] ، ويقال
الصفحه ٥٣٦ : سكر يوما فسقط ، فبدت عورته ، وامرأته تنظر إليه فضحكت منه وأقبلت عليه
تلومه ، فرفع رأسه إليها وأنشأ
الصفحه ٥٤٥ : : وزن زبير ، صنم كان لعنزة ، وجواب القسم ، أجوب
في البيت الثاني ، وحذف منه «لا» النافية ، أي : لا أجوب
الصفحه ٦١ :
ه ـ وأخيرا ،
فإنّ الحكمة ليست من عمود القصيدة العربية ، فهناك مئات القصائد لم تتضمن الحكمة ،
وعلى
الصفحه ٩٩ : عن
داري وأجعل هدمها
لعرضي من
باقي المذمّة حاجبا
فإن تهدموا
بالغدر داري
الصفحه ١٩٥ : تحدث
الناس ولا من تخاطب بأمر جهلوه ولكنهم قد علموا من ذلك ما قد علمت ، فجعله ثناء
وتعظيما ، ونصبه على
الصفحه ١٩٦ : للشاعر
عمرو بن الأيهم التغلبي ، شاعر نصراني من العصر الأموي ، ربما كان هو أعشى تغلب.
والبيت في هجاء قبيلة
الصفحه ٢٠٩ :
الله : مبتدأ.
وجملة أنجاك : خبره. ومسلمت : مضاف إليه مجرور بالفتحة بدل الكسرة لأنه ممنوع من
الصرف
الصفحه ٣٠٥ : ، والنصب : بالعطف على محل مالك. والقتيل : يريد أخاه الحكم
بن الطفيل.
ويذكرون البيت
شاهدا لخلوّ المضارع من