الصفحه ٣٩١ : يركب في صيده ، يقتل أول من يلقى ،
ويوم يقف الناس ببابه ، فإن اشتهى حديث رجل أذن له. فهجاه طرفة وذكر ذلك
الصفحه ١٣٤ : مطلق لفعل محذوف. وجملة
الفعل المحذوف خبر لكن.
والشاهد
: قوله : «لا
قتال» حيث حذف الفاء من جواب (أمّا
الصفحه ٤٩٠ : بن جذيمة .. وعامر : هو ابن الطفيل. يقول : لئن قتلت وعامر سالم من القتل
فلست بصريح النسب حرّ الأم
الصفحه ٢٣٦ : / ٢ / ٢٨ ، واللسان «ردج»].
(١٢) أما النّهار ففي قيد وسلسلة
والليل في
قعر منحوت من
الصفحه ٤٣٩ : : العدد الكثير من الناس ، والقبص : بكسر القاف ، والصاد المهملة أصله
مجتمع النمل الكبير الكثير ، ثم أطلق
الصفحه ٤٧٣ :
البيت من شعر
أبي زبيد الطائي مدح به الوليد بن عقبة ، ووصف نعمة أنعمها عليه مع بعده ونأيه عنه
الصفحه ٤٩٩ :
ونبكي عميرا
بالرّماح الخواطر
من قول الجحاف
بن حكيم ... وعمير : هو العمير بن الحمام.
والشاهد
الصفحه ١٣٦ :
ج ١ / ٧٤].
(١١٠) فيا شوق ما أبقى ويالي من النوى
ويا دمع ما
أجرى ويا قلب ما
الصفحه ٢٤٥ :
الموت لم يعهد قبل موتك ، وكأن النياحة لم تقم على من سواك.
والبيت شاهد
على أنه إذا وقع مرفوع بعد
الصفحه ٣١٢ :
المستثنى منه فتجعله شاملا المستثنى ، من باب المجاز. [سيبويه / ١ / ٣٦٤ ،
والإنصاف / ٢٦٩ ، والهمع
الصفحه ١٣٢ : أهله ، وليس عجيبا من هذا الزمان الذي فسد كلّ من فيه.
قرّبت : فعل
ماض يدل على الشروع ، والتاء : اسمه
الصفحه ٢٢٠ :
إذا علتها
أنفس تردّت
البيت من رجز
العجّاج ، وقوله : اللّتيا : تصغير «التي» ويصغرون «التي
الصفحه ٣٩٠ :
٣٦٤ ، وشرح المفصل / ٧ / ١٣٤].
(٢٥) وليل يقول الناس من ظلماته
سواء صحيحات
الصفحه ٤٥٢ : ، وجد جسمها سخنا وهو الشاهد على أنّ رجوع الضمير
الرابط من الجملة المضاف إليها ، إلى المضاف ، نادر فإن
الصفحه ١٩ : دار بينه وبينها.
وقصيدة الأعشى
في مدح النبي صلىاللهعليهوسلم ، مع أنها قريبة العهد من العصر