الصفحه ٣٨٢ : سررهم ، وبعض أهل
الحديث يضمّ السين في أوله ، ويروى «ودثر» بدل بالسرر ، أي : درس ولم يبق منه شي
الصفحه ٤٦٢ : نعمتهم
إذ هم قريش
وإذ ما مثلهم بشر
البيتان للشاعر
الفرزدق من قصيدة مدح بها عمر
الصفحه ٤٩ : معلقتين الأولى : لزهير ، والثانية : للبيد ، أما معلقة
زهير فإنني وجدت اختلافا في الترتيب في أكثر من عشرة
الصفحه ٦ : قراءة الشعر ،
والمتأدّبون ... فإنهم لا يستفيدون من المعجمين السابقين ، وقد لا يبلّ هذان
المصدران عطشهم
الصفحه ٣٠٧ :
لأخذتك الشفقة عليّ ، وإذا أحببت أن تري الشاهد فانظري إلى عيني فإنهما
تحدثانك حديثه.
وقوله
الصفحه ٥٢٢ :
يأخذ نوره من وجه الممدوح ، وهذا كقولنا في العصر الحديث : القمر كوكب يستمد نوره
من الشمس فينعكس على
الصفحه ٥ : يعدّ من أوثق
ما كتب في العصر الحديث ، وهو كتاب «جامع الدروس العربية» للشيخ مصطفى الغلاييني
المتوفى سنة
الصفحه ٢٢ : له ...
كل هذا قصص
أدبي من اختراع أهل القصة ولا يصحّ أن يروى في التاريخ والله أعلم. فإن كتب الأدب
الصفحه ٣٣٧ :
لهم حسبا يفخرون به ولا لك جدّ شريف تعتزّ به إذا ازدحم الناس للمفاخر ، أي
: ليس لك قديم ولا حديث
الصفحه ١٢٣ :
حديث في عقوق ابنه منازل (الإصابة ٧٠٠٩) .. ولفرعان أخ يسمى منازل أيضا ،
ومن عجب أن يروي له الآمدي
الصفحه ٤٢٥ : فاعل «شفت» الذي هو عبد القيس. والغلائل : جمع غليل ، وهو الضغن وأراد
ذهابه واقتلاعه من الصدور. [الإنصاف
الصفحه ٤١٢ : مقابح جاهليته ، لأنه أورث
قومه من بعده ، ممّن لم يدخل الإسلام إلى قلوبهم : أورثهم الذلة والمهانة
الصفحه ٤٨٨ : للبنى بعد طلاقها. والملا : ما اتسع من الأرض. أي : كنت أكثر قدرة
عليها وأنت مقيم معها بالملا قبل طلاقها
الصفحه ٥٠٣ :
هينتكم ، أي : تثبتوا في سيركم ، ولا تجهدوا أنفسكم ، وهو مأخوذ من الجرّ
في السّوق ، وهو أن تترك
الصفحه ٢٩١ :
كلهم ، لكفايتك وعظم قدرك. وإنما تأخر خضوعهم لك ، لوجود أبيك «يزيد» ووجود
جدّك من قبل أبيك ، «عمر