الصفحه ١٣٢ : .
ثم لم يظهر لي
ما عطف عليه قوله : أو بموصوف ، ولم يتيسر لي حل هذه العبارة أعني قوله : بموصوف (١) ويظهر
الصفحه ١٤٧ : لأن المعنى لا
يظهر في لفظه. ومذهب البصريين هو الصحيح بدليل قوله تعالى : (يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي
الصفحه ١٦٦ : (٢) ومثال وقوع «أي» شرطا قول الشاعر :
٤٤١ ـ أيّ حين تلمّ بي تلق ما شئ
ت من الخير
الصفحه ١٦٨ : )(١) ، فهذا مثال حذف المضاف إليه في الشرط ، ومن حذفه في
الاستفهام في قول ابن مسعود رضياللهعنه (٢) : ثمّ أيّ
الصفحه ١٦٩ : كلام
المصنف ثم قال (١) :
وتناول قولي :
وإلى المعرفة بشرط إفهام تثنية أو جمع ـ ما أضيف إلى مثنى لفظا
الصفحه ١٨٢ : بإعادة [١ / ٢٦٢] اللفظ بعينه ومنه توكيد السبل بالفجاج
في قوله تعالى : (لِتَسْلُكُوا مِنْها
سُبُلاً
الصفحه ١٨٧ : لو الامتناعية أشربت معنى التمني ففيه نظر (١).
والقول الثالث
: وهو الذي يراه المصنف : أن لو هي
الصفحه ١٨٩ : : دعوى
المصنف أنّ أن ولو المصدريتين اجتمعا في قول علي رضياللهعنه : ما كان عليك أن لو صمت لله أيّاما
الصفحه ١٩٠ :
المباينات فكان شبههما به أولى بالاعتبار.
والضمير في
قوله : فلهما عائد على الموصول والصلة ، وفي قوله : ما
الصفحه ٢٠٩ : ـ وبعض الحلم عند الجهل للذّلّة إذعان (١)
إنّ التقدير
إذعان للذّلّة إذعان.
وكذا في قول
الآخر
الصفحه ٢١٩ : الخطاب إلا مجردا من
اللام ، وعدم لحاقها إياه أكثر من لحاقها.
ومن لحاقها
إياه قول طرفة :
٥٠٢
الصفحه ٢٢١ : أَنْتُمْ أُولاءِ
تُحِبُّونَهُمْ ،)(١) ومنه قول السائل عن وقت الصلاة : ها أنا ذا يا رسول
الله (٢).
ومثال
الصفحه ٢٣١ :
وهنالك وهنا إلى الزمان ؛ فمن الإشارة إليه بهناك قول الأفوه الأودي (١) :
٥١٤ ـ وإذا الأمور تعاظمت
الصفحه ٢٣٧ : على أصل أفضى إليه القول بأن همزة أل همزة وصل
زائدة فوجب اطراحه».
الخامس : «أن
المعهود الاستغناء عن
الصفحه ٢٤٢ : : ولقد أمر على
لئيم من اللئام ، ولذلك تقدر يسبني وصفا لا حالا ، أو يقصد بتعريفه العموم
والاستغراق قوله