الصفحه ٥٠ : ـ أن المازنيّ تخيّل هذا التخيل المذكور» انتهى.
وقال المبرد في
تصويب قول سيبويه : «أفعل في قولنا : هذا
الصفحه ٦٨ : (١)
وقول الأخير :
٣٢٥ ـ شغفت بك اللّت تيّمتك فمثل ما
بك ما بها من
لوعة وغرام
الصفحه ٧٣ :
.................................................................................................
______________________________________________________
وقول
الصفحه ٧٦ :
.................................................................................................
______________________________________________________
وقول
الصفحه ٧٧ : ؛ لأن قول الشاعر إن عميّ
اللذا ليس فيه سوى حذف النون من اللذا وليس فيه إيقاع الذي موقع اللذين وهو قد
الصفحه ٨٢ : (١)
وأنشد المصنف
بيتين آخرين وهما قول الشاعر :
٣٤٥ ـ أرحني من اللّائي إذا حلّ بينهم
الصفحه ٨٣ : قول الشاعر :
٣٤٧ ـ وإنّا من اللّائين إن قدروا
عفوا
وإن أتربوا
جادوا وإن تربوا
الصفحه ٨٩ : :
«ومثل هذا
البيت في احتمال ما ذا فيه معنى شيء ومعنى الّذي في غير استفهام قول جرير :
٣٥٨ ـ فلله ما
الصفحه ٩٢ : ذا لأن
حرف الجر لا يدخل على الجملة.
الثاني : قول
الشاعر :
٣٦٢ ـ يا خزر تغلب ما ذا بال
الصفحه ٩٥ : ء قول الشاعر :
٣٦٩ ـ فإمّا كرام موسرون عرفتهم
فحسبي من ذو
عندهم ما كفانيا
الصفحه ١١٤ : .
ـ ومثال الحذف
قوله تعالى : (وَيَشْرَبُ مِمَّا
تَشْرَبُونَ)(٢) ومنه قول الشاعر :
٣٩١ ـ نصلّي للّذي
الصفحه ١١٧ : .
ومثله قول
الشاعر :
٣٩٨ ـ وإنّ لساني شهدة يشتفى بها
وهو على من
صبّه الله علقم
الصفحه ١٢٢ : ء والواو قد
يحذف ومنه في الواو قولهم : راكب الناقة طليحان أي والناقة وقوله تعالى (سَرابِيلَ تَقِيكُمُ
الصفحه ١٢٣ : أيّا معربة في جميع أقسامها وقد عرف هذا في أول الكتاب عند قوله : ويمنع
إعراب الاسم مشابهة الحرف بلا
الصفحه ١٢٥ : حروف الجر
لا تعلق ولا يضمر قول بينها وبين معمولها أي لا يحذف المجرور بها وتبقي هي. وإذا
بطل التعليق