الصفحه ٢٢٩ : الفارض والبكر. ومنه قول الشاعر :
٥٠٩ ـ إنّ الرّشاد وإنّ الغيّ في قرن
بكلّ ذلك
الصفحه ٢٥٣ : تكلف يوجب أن يكون الأبواب مرتفعا بمفتحة المذكورة على القول بأن
العامل في البدل والمبدل منه واحد ، أو
الصفحه ٣٠٢ : قول
الكسائي وهشام (١) : فيبطله أن العامل الواحد لا يعمل في معمولين ظاهرين
ليس أحدهما تابعا للآخر رفعا
الصفحه ٣٣٩ : يد منك تشج
؛ فيد مبتدأ وخبره تشج ، ومنك صفة مخصصة حذفت للعلم بها ـ ومنه أيضا قول الآخر :
٥٧٤
الصفحه ٣٥٦ : أولى ؛ لأن مصحوب لام الابتداء مؤكد بها ، وحذف المؤكد مناف
لتوكيده.
ومن زيادتها مع
الخبر قول كثير
الصفحه ٣٧٠ : الذي أراده المصنف بقوله : متّحد به معنى بعد قوله : مغاير له لفظا :
وإما أن يكون منزلا منزلته كقولنا
الصفحه ٤٢١ : صفة فيما ذكر حكمه إذا
وقع خبرا.
وأما قول
المصنف : وربّما اجتمعا لفظا فأشار به إلى البيت الذي أنشده
الصفحه ٤٢٩ : على قول بعضهم : إن في للتبعيض (٦) حكاه السيرافي ، وليس ذلك بصحيح (٧). وإنما في حرف مفهومه الظرفية بحسب
الصفحه ٤٥٦ : الموصوف بالموصول بعد دخول إن في قوله تعالى : (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ
الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ
الصفحه ٤٦٢ : ).
______________________________________________________
ميزة وكرامة ورعاية وخدمة استوجب بها صلته عنك بذلك».
قال ابن أبي
الربيع : «فهذا معنى قول أبي عليّ
الصفحه ٤٧٢ :
ثُمَّ اسْتَقامُوا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ)(٣). وقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٧ : يتنبه لها :
منها : أن ما
أنشده من قول الراجز :
٣٠٣ ـ لا هيثم اللّيلة للمطيّ
ليس هيثم فيه
علما
الصفحه ٣٠ : ، وهذا بين من قول بعض (١) الأنصار رضياللهعنهم :
٣٠٤ ـ باسم الإله وبه بدينا
ولو
الصفحه ٣٣ : أصلها وفتحتها فتحة بناء.
وسبب البناء تضمن معنى حرف التعريف. هذا قول أبي علي ، وهو قول ضعيف عندي ؛ لأن
الصفحه ٣٤ : لها ، وكقول نوف البكالي (٢) : «ليس موسى بني إسرائيل هو موسى آخر» ، وتنكيره تقديرا
مثل قول أبي سفيان