الصفحه ٤٦٥ : قول الشاعر
:
٦٦٣ ـ وقائلة خولان فانكح فتاتهم
وأكرومة
الحيّين خلو كما هيا
الصفحه ٨١ :
تقرر ما ذكرناه فلنرجع إلى لفظ الكتاب وإيراد الشواهد.
أما اللائي
بمعنى الذين فشاهده قول الشاعر
الصفحه ٨٤ : قول
الآخر :
٣٥٠ ـ وكانت من اللّا لا يعيّرها
ابنها
إذا ما
الغلام الأحمق الأمّ
الصفحه ٩٣ : تستعمل موصولات [١ / ٢٢٥] ، وجعلوا من ذلك قوله تعالى : (وَما تِلْكَ بِيَمِينِكَ يا مُوسى)(٤) فتلك عندهم
الصفحه ٩٩ : مستقبلا ، وتقديمه عليها لازم على قول غير لازم على
قول.
ونسب المصنف
القول بلزوم الأمرين إلى الكوفيين
الصفحه ١٠٤ : وصل أل
بفعل مضارع : قول الشاعر :
٣٧٧ ـ ما أنت بالحكم الترضى حكومته
ولا الأصيل
الصفحه ١١٠ : بالإثبات والحذف قوله تعالى : (وَما عَمِلَتْهُ
أَيْدِيهِمْ)(٢)(وَفِيها ما تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ
الصفحه ١٢٨ : ]
ومثله قول قيس العامري :
٤٠٤ ـ وأنت الّتي إن شئت نعّمت عيشتي
وإن شئت بعد
الله
الصفحه ١٤٩ : : فمثالهما شرطيتين قوله تعالى : (وَمَنْ يُؤْتَ
الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً)(١) ، (وَما
الصفحه ١٥٩ : ظاهر قول سيبويه قال : وندر تمامها معرفة هنا كما ندر تمامها في باب
التعجّب».
قال ابن خروف (١) : «وتكون
الصفحه ١٨١ :
عند شرح قوله : «وصلتها كصلة ما» يعني أنها توصل بما وصلت به ما من فعل متصرف :
ماض ومضارع ولا توصل
الصفحه ١٩٥ : .
وأما قول
الشاعر :
٤٧٥ ـ كذلك تلك وكالناظرات
صواحبها ما
يرى المسحل
الصفحه ٢٠١ : في
الكافية (١) :
وحذفها في قصد الابهام استبح
أي استبح حذف
الصلة عند قصد الإبهام وأنشد قول الشاعر
الصفحه ٢٠٢ : ذلك أيضا
قول العرب : كلّ شيء مهه ما النّساء وذكرهنّ. أرادوا ما عدا النساء وذكرهن ،
فحذفوا صلة ما وهي
الصفحه ٢١٠ : وإلى هذا ذهب المازني ونسب إلى المبرد فيكون له
قولان (١).
ثالثها : أنه
متعلق بفعل مضمر تقديره أعني فيه