الصفحه ٢٤٧ : المعرفة والنكرة من هذا التحقيق.
وشاهده هنا : زيادة أل في العلم في قوله
: ولقد نهيتك عن بنات الأوبر
الصفحه ٢٤٩ : قوله :
من مبلغ فتيان يشكر أنّني
أرى حقبة تبدي أماكن للصّبر
وشاهده
الصفحه ٢٥٨ : ).
(٢) كان الأولى أن
يقول : كما سيقرر في باب التوابع ؛ لأنه لم يذكره بعد ؛ والذي ذكره في باب التوابع
هو قوله
الصفحه ٢٦١ : عمرا ، وتقول ها هنا : ما جاءني
رجل وضارب زيدا وحسن الوجه (١).
قوله
: وألحق من العمد بالفضلات
الصفحه ٢٦٧ : الشاعر : «خليليّ ما واف» البيت المتقدم.
وقول الآخر [١
/ ٢٩٨] :
٥٣٥ ـ فما باسط خيرا ولا دافع أذى
الصفحه ٢٧٣ : من أحد و [نحو قول الشاعر](١) :
٥٣٧ ـ [يقول إذا اقلولى عليها وأقردت
ألا] هل
الصفحه ٢٧٦ : الرافع للخبر على هذا القول ، والظاهر
أنه المبتدأ.
__________________
(١) قال أبو حيان : «أما
ردّ
الصفحه ٢٩٠ : ـ فو الله لو لا الله تخشى عواقبه
لحرّك من هذا
السّرير جوانبه (١)
وقول الآخر
الصفحه ٢٩٥ : ، وكان تامة ،
وقائما حال من فاعلها وهو الضمير فهو صاحبها ، وزيدا تفسيره ، وهذا معنى قوله :
عاملا في مفسّر
الصفحه ٢٩٦ : قولي : إذا كان المبتدأ
عاملا في مفسّر صاحبها ؛ فإنّ المضاف عامل فى المضاف إليه» انتهى.
والتقدير
الصفحه ٣٠٠ :
أحد مذهبي الكوفيين ، وضربي هنا مبتدأ مرفوع فلا بد من رافع ، فاحتاجوا إلى القول
بتحمل قائم ضميره ليرفعه
الصفحه ٣٠٣ : لا سماع يعضده أصلا.
وأما قول
الفراء (٢) رحمهالله تعالى : إن الحال لم تتحمل ضمير المبتدأ للزومها
الصفحه ٣٠٤ : مقيدة كما أن الخبر كذلك ، ففهم من عدم اجتماعهما قصر
العوضية ، ولا يتصور العوضية إلا على قول من قدم الخبر
الصفحه ٣٠٩ : (٢ / ٣٣٤).
(٢) التذييل والتكميل
(٣ / ٣٠٩).
(٣) قال : «قول
الفراء : إنّ الحال لم تتحمّل ضمير المبتدأ
الصفحه ٣١٠ : .
ومما يدل على
مجيئه في غير المصادر قول الشاعر :
٥٥٢ ـ خيال لأمّ السّلسبيل ودونه