الصفحه ٢٠٣ : ـ أو ليس من عجب أسائلكم
ما خطب
عاذلتي وما خطبي (٣)
أراد أن
أسألكم.
ومثله قول
الصفحه ٢٠٤ : ) وهي
بعنوان : أين ديار سلمى وبعد بيت الشاهد قوله :
بآنسة الحديث رضاب فيها
بعيد
الصفحه ٢٠٦ : واللام ومنه
قول الشاعر :
٤٩٣ ـ تقول ودقّت صدرها بيمينها
أبعلي هذا
بالرّحى المتقاعس
الصفحه ٢١٢ : ثلاثي الأصل تصغيره برد المحذوف في قولهم ذييا بثلاث ياءات ، ثم حذفهم الأولى
منها للتخفيف.
وقول الكوفيين
الصفحه ٢١٤ : النون قصد تثنية ذلك ؛ ويبطل هذا القول جواز التشديد في نون ذين
وتين ، بل التشديد جابر لما فات من بقا
الصفحه ٢١٥ : ء.
(٦) من أمثلة ذلك
قوله : (إِحْدَى
ابْنَتَيَّ هاتَيْنِ)[القصص
: ٢٧] قرأ ابن كثير بتشديد النون النشر :
الصفحه ٢١٦ : الإلحاق انتفت الزيادة. وقد
ذكروا أن الزيادة تكون لأسباب من جملتها الإلحاق ، فإذا تعذر الإلحاق أمكن القول
الصفحه ٢٢٠ : المقرون بكاف الخطاب ، واستشهد به الكوفيون
على اسمية فعل التعجب بدليل تصغيره في قوله : يا ما أمليح
الصفحه ٢٢٣ : الفصل بالقسم بين هاء
التنبيه وذا ومثله [١ / ٢٧٨] في الفصل بالقسم قول الشاعر :
٥٠٦ ـ تعلّمن ها
الصفحه ٢٢٦ : الاسمية في الكاف قال
: إنها المسند إليها الفعل على جهة الفاعلية.
وقد رد المصنف
قول الفراء بما تقدم ذكره
الصفحه ٢٢٧ : : المقول والمراد به
القول هنا ، واللسان يذكر ويؤنث ، ولذلك جاء البيت بروايتين : تهديه وتهديها. حنت
: في
الصفحه ٢٣٨ : ء ، وهذا ذم لهم وطعن في رجولتهم.
وشاهده : قوله : وما أدري وسوف إخال
أدري ، حيث فصل بين سوف والفعل بعدها
الصفحه ٢٤٠ : ينصرف إلا أن يضاف
أو يصحب الألف واللّام أو بدلها» : وشرحه فقال :
الضمير في قوله : أو بدلها عائد إلى
الصفحه ٢٤١ : سهما : القرطاس
والله ، وبالحضور العلمي إلى نحو قوله تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ
الصفحه ٢٤٣ : أصحاب أهل المعاني (٣) ذكروا أن أل إما أن يراد بها العهد كما في قوله تعالى :
(كَما أَرْسَلْنا إِلى