الصفحه ٦٧ : استغنينا أشدّ الاستغناء
عن قول الزّمخشري : وخضتم كالّذي خاضوا أي كالفوج الّذي خاضوا وكالخوض الذي خاضوه
لأنه
الصفحه ٧٥ : هُمُ الْمُتَّقُونَ)(٢). فلو لم يكن المراد به جمعا لم يشر إليه بجمع ولا عاد
إليه ضمير جمع ومن ذلك قوله
الصفحه ٨٥ : شاهدا
على مجيء الألى بمعنى اللاتي قول الشاعر :
٣٥٣ ـ فأمّا الأولى يسكن غور تهامة
الصفحه ٩٧ : قوله
تعالى : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ)(٥).
قال سيبويه (٦) : «وحدّثنا
الصفحه ٩٨ : أحمد إلى أن أيهم مرفوع بالابتداء وأفضل
خبرة ويجعل أيهم استفهاما ويحمله على الحكاية بعد قول مقدر ، وذهب
الصفحه ١٠٢ : : وأورد عليه أنه يلزم من قوله جواز تقديم المنصوب باسم الفاعل على أل نحو
هذا زيدا الضّارب. فأجاب بأن اسم
الصفحه ١٠٣ : معنوية ؛ غايته أنه ذكر تفرقة في العبارة
والتفرقة في العبارة معلومة من حكاية المذهبين أولا.
وقد أبطل قول
الصفحه ١١٢ : الانفصال فمن ثم لزم القول بامتناع حذفه.
وأما الثاني (١) : فلأن حذف أخبار الأفعال الناقصة قد علم امتناعه
الصفحه ١١٥ : النحاة للشاهد ومن نفس القصيدة ولنفس الشاعر فهو قول
كعب (حاشية الصبان علي الأشموني : ١ / ١٧٣) :
لا
الصفحه ١١٦ :
وأي الدّهر
ذو لم يحسدوني (٢)
أي لم يحسدوني
فيه.
ومثله قول
الفرزدق :
٣٩٦ ـ لعلّ
الصفحه ١١٩ : الشروط هي
المذكورة في المتن إجمالا عند قوله : ولا يحذف المرفوع إلا مبتدأ ليس خبره جملة
ولا ظرفا بلا شرط
الصفحه ١٢٦ : أعقب قوله :
مبنيّة على الضّمّ بقوله : غالبا.
وأما الخليل
ويونس : فلا يريان بناءها بل هي عندهم مستمرة
الصفحه ١٢٩ : أنه ينطبق
على قول الآخر :
نحن الّذين بايعوا محمّدا
وبيت الشاهد في معجم الشواهد (ص ٣٧) برواية
الصفحه ١٣١ : . قال : وهو
قول أبي عثمان.
وقال أبو عثمان
: «لو لا أنّه مسموع من العرب لرددناه لفساده فعلى هذا لم يعد
الصفحه ١٣٤ : جملة الصلة ، وخلفه هو الاسم الظاهر كما في قول
الشاعر (من الكامل) : سعاد الّتي أضناك حبّ سعادا