الصفحه ٢٥ : قول
الشاعر :
٣٠٠ ـ ألا أبلغ بني خلف رسولا
أحقّا أنّ
أخطلكم هجاني
الصفحه ٢٨ : قوله :
ومثله ما قارنت إلى آخره ـ استدراك لطيف ، وهو أنه من جملة أحوال ذي الغلبة
المصاحب للأداة أنه قد
الصفحه ٣٩ : معاوية على الناس
أوله قوله :
من أبي العيال أبي هذيل فاعرفوا
قولي ولا تتجمجموا ما
الصفحه ٤٠ : استثنائها [١ / ٢٠٣].
وقد رأيت في
كلام الشيخ جمال الدين بن عمرون ما يدل على [ما] قلته :
فإنه قال في
قول
الصفحه ٤٣ : ما فيه
التأنيث والألف والنون الزائدتان لما شاركت العلم الشّخص في الحكم ألحقت به» (٢).
وفي قول
الصفحه ٤٩ : : يحكى به حالة موزونه ـ وهم الأكثر ـ فيصرف
هنا فاعلة» انتهى (١).
وقد ظهر من
قوله : وإن استعملت للأسما
الصفحه ٥٨ : كانت أو جملة مقصودة في ذاتها
لإفادة معنى في الموصوف.
وإذا كان كذلك
تبين أن قول المصنف : فالافتقار إلى
الصفحه ٦٠ : من الرجلين.
الرابع : جعل
الشيخ قول المصنف : ولا إنشائية مخالفا لما قسم إليه الكلام من أنه خبر وطلب
الصفحه ٦٢ :
ليلى فرأى المجنون أبيات أهل ليلى ولم يستطع الإلمام بها فقال هذه القصيدة. وبعد
بيت الشاهد قوله
الصفحه ٦٤ : ءً وَنِداءً)(١).
ومنه قول
الشاعر :
٣٢١ ـ فيسعى إذا أبني ليهدم صالحي
وليس الّذي
الصفحه ٦٥ : قمت حين قمت (٥) فإن معناه حين قيامك ، ويتناول أيضا نحو هو من قوله
تعالى : (هُوَ أَقْرَبُ
لِلتَّقْوى
الصفحه ٦٩ : :
تشديد الياء مكسورةكقول الشاعر : ـ
__________________
يعمرون ذلك البيت.
وشاهده قوله : من اللذ به من
الصفحه ٧٠ : .
وشاهده قوله : وإن أرضاك إلا للذي حيث
ياء الذي مشددة مكسورةو انظر تعليق أبي حيان على ذلك في البيت القادم
الصفحه ٧١ : ». انتهى (١).
وليس للقول
بإعراب الذي وجه ؛ إذ موجب البناء قائم ولا فرق بين الياء المشددة والمخففة
الصفحه ٧٤ : مثنى المعرب فلا يحتاج حينئذ إلى القول بأن التشديد عوض عن
الياء المحذوفة.
وأشار المصنف
بقوله : وإن عني