الصفحه ٤١٤ : : أنه
قول مخالف لأقوال البصريين والكوفيين مع عدم دليل فوجب اطّراحه.
الثاني : أن
قائله يوافقنا على أن
الصفحه ٤١٨ : اسم ، ومنهم من
يقول : المقدر فعل. فأما القول الأول (٥) فهو لابن خروف وادعى أنه مذهب سيبويه ، وقد رد
الصفحه ٤٢٣ : بتأكيده في قول كثير :
٦٤٢ ـ فإن يك جثماني بأرض سواكم
فإنّ فؤادي
عندك الدّهر أجمع
الصفحه ٤٣١ : الذي حذف وأقيم المضاف إليه مقامه ، وكذا قوله تعالى : (وَحَمْلُهُ وَفِصالُهُ ثَلاثُونَ
شَهْراً
الصفحه ٤٣٧ : تعين
النصب على الظرفية في أنت مني فرسخين ؛ لأن قوله : أنت مني مبتدأ وخبر ، أي أنت من
أشياعي ، بخلاف أنت
الصفحه ٤٤٥ : يجوز أن يكون إياها قد شذ وقوعها في موضع رفع كما شذّ في موضع جر قول
العرب : مررت بإيّاك ، حكاها الفرا
الصفحه ٤٦١ : : أما الآية الأولى وهي قوله تعالى : (وَالْقَواعِدُ
مِنَ النِّساءِ ..)
إلخ [النور : ٦٠] فقد قال أبو حيان
الصفحه ٤ :
أبحاث :
الأول
:
ناقش الشيخ
المصنف في قوله: «المخصوص مخرج لاسم الجنس؛ لأن الجنس في الحدّ لا يؤتى به
الصفحه ٦ : مطلقا (١)
البحث
الثالث :
الظاهر أن قوله
: غير مقدّر الشّياع غير محتاج إليه ؛ لأنه إنما ذكره ليخرج
الصفحه ١٠ : : «وقول بعضهم إنّما هو نبّئت أخوالي ـ
__________________
فأفحمه ، وحرص
المأمون أن يجالسه ، وكان يحفظ
الصفحه ١١ : برود بني تزيد ، وقد شبه طرائق الدم بطرائق البرود.
وقوله : في حدّ الظبات في موضع نصب على
الحال
الصفحه ١٨ : ـ أبلغ هذيلا وأبلغ من يبلّغها
عنّي حديثا
وبعض القول تكذيب
بأن ذا الكلب
عمرا
الصفحه ١٩ : (٣ /
٢٩٤) هذا باب الألقاب. يقول سيبويه : «إذا لقّبت مفردا بمفرد أضفته إلى الألقاب ،
وهو قول أبي عمرو ويونس
الصفحه ٢٣ : ء كان قوله : باقيا على حاله وافيا بالمقصود ، وإلّا كانت عبارة
الألفية أسد وأولى.
ومما جعله
المصنف
الصفحه ٢٤ : ](١)
وكقول الراجز :
٢٩٨ ـ إنّ لنا عزّى ولا عزّى لكم (٢)
ومثله قول الشاعر
:
٢٩٩ ـ إذا دبرانا منك