الصفحه ١٣٢ : عليه بالخلافة
وتأولها الآخرون فقالوا : انّ علياً وصي رسول الله (ص) على علمه أو شريعته أو مختصاته
ولا
الصفحه ٤٦ : علياً ولي الخلافة يرجع إلى الايام الأولى في
حياة علي وعائشة حينما كان المنافسة على قلب رسول الله
الصفحه ٥٠ : الحياة ؟ أو أنهن
اشتغلن بمصيبة رسول الله ولم تشتغل بها بضعته ؟ أو أن الظروف السياسية هي التي
فرقت بينهن
الصفحه ٦٢ : .
ومذهب الشيعة في تفسير ما قام به رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من تجنيد
جيش اسامة معروف وهو انّه احس
الصفحه ٧٤ : تعالى قد جعل علياً نفس
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في آية
المباهلة (٣)
فلأجل أن يفهم المسلمون انّه
الصفحه ٩٧ :
ببعيد لأنّنا عرفنا من ذوق الصدّيق انّه كان يحب ان يكون إلى جانب رسول الله (ص)
في الحرب لأن مركز النبي
الصفحه ١١٤ : كن يسكن فيها في حياة رسول الله (ص) فما
عساه ان يكون سبب التفريق الذي انتج انتزاع فدك من الزهرا
الصفحه ١٢٧ : (ص) وانّما كان
مالاً من أموال المسلمين يحمل النبي به الرجال وينفقه في سبيل الله فلما توفي رسول
الله
الصفحه ١٦ : النبوّة المباركة فهو
ناصرها في البداية ، وأملها الكبير في النهاية ، يخسر أخيراً خلافة رسول الله
الصفحه ٢٦ : أهليها فصالحوا رسول الله صلىاللهعليهوآله
على النصف من فدك وروي انّه صالحهم عليها كلها.
وابتدأ بذلك
الصفحه ٣٩ : كثيراً ممن اعتزل الحياة
العملية بعد رسول الله لم يخرج عن عزلته إلى مجالات العمل إلا حين ذكر هذا الحديث
الصفحه ٤٧ : تلك المنافسة بينه وبين علي التي انتهت بفوز منافسه.
ولنلاحظ أيضاً انّ أبا بكر هو الشخص
الذي بعثه رسول
الصفحه ٥٤ :
أسمع رجلاً يقول مات رسول الله إلا ضربته بسيفي.
والتفت الأنظار إلى مصدر الصوت ليعرفوا
القائل فوجدوا
الصفحه ٦٦ : بما خلفه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من الخمس وغلات أراضيه في المدينة وفدك التي كانت ذات نتاج
الصفحه ٧١ : الهاشمية وميله إلى آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
وذكره بموقفه تجاههم بعد وفاة رسول الله