الصفحه ٥١ :
فدكاً إلى العباس وعلي وموقفه منهما يدلّ على انّه سلم فدكاً اليهما على أساس
انّها ميراث رسول الله لا على
الصفحه ٥٨ :
فالذي تؤثر المصيبة
عليه إلى حد تفقده صوابه لا يقف بعدها بساعة يحاجج ويجادل ويقاوم ويناضل.
ونحن
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بحسب طبيعته التي لا يمكن ان تقاوم حتى التجأ الفاروق إلى مسايرتها كما عرفت.
ويتجلى لدينا أيضاً ان
الصفحه ٧٧ : طرفيه
وولداً رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
طفلان لا يتهيّأ لهما من الأمر ما يريد.
وقف علي عند
الصفحه ٧٨ : بن أبي العاص بن أمية استخفى عتاب وارتجت
المدينة وكاد اهلها يرتدون فقد لا نقتنع بما يعلل به رجوعهم عن
الصفحه ٨٣ :
الخلافة وقفاً على بني هاشم لا ينازعهم فيها منازع. واذا سجلت الجماعة الحاكمة
وانصارها انكاراً للنص واكتفى
الصفحه ٨٦ : خلافة الصديق كما تنتهي القصّة التمثيلية لا كما يقوض حكم مركز على القوة
والعدة.
وكان الدور الفاطمي
الصفحه ٩٧ : البصر خاسئاً وهو حسير. لأنّه سوف يجد
روعة واستماتة في سبل الله لا تفوقها استماتة وشخصاً لا يأتيه الباطل
الصفحه ١٠٩ : ومعقولاً
إلى حد بعيد فكيف لم يحتاطوا له وانتهوا إلى نتيجتهم المطلوبة في مدة قد لا تزيد
على ساعة.
ولماذا
الصفحه ١١٤ : الآية الكريمة ـ وقرن في بيوتكنّ ـ لا يدلّ على ذلك لأنّ
الإضافة يكفي في صحبتها أدنى ملابسة وقد نسبت إلى
الصفحه ١١٧ : وخلفه بعد موته فهو
لأقاربه وهذا وحده لا يكفي لايجاد مال موروث في الخارج بل يتوقف على ان يكون
الميّت قد
الصفحه ١٢٤ : الحاكمة التي كانت تريد تنفيذ قراراتها بصورة حاسمة قد سيطرت على الموقف
بصرامة وعزم لا يقبلان جدالاً ولذا
الصفحه ١٣١ :
اتّضح موقفه وتقررت
الملاحظات التي لا حظناها في الحديثين الذين رواهما عن النبي (ص) وتتلخص المؤاخذة
الصفحه ١٣٧ : الاستعمال واريد بها ارث المال لا ارث النبوّة لأن
الشيء انّما يصح ان يقع جواباً للدعاء فيما إذا كان ملازماً
الصفحه ١٤٥ :
في نظرها ـ مسيراً
في الموقف بقوة طاغية من هواه لا تجعله يعترف بشيء.
وكان من السهل في ذلك اليوم