الصفحه ٣ : الطبرسي :
الحسين بن محمد تقي ( ١٢٥٤ ـ ١٣٢٠ هـ ) مؤسسة ىل البيت ، قم ـ ١٤٠٧ هـ.
٨٣ ـ مسند أحمد : أحمد بن
الصفحه ١٥ : بيتها قطب الدولة العتيد ، ودعامة المجد الراسخة المهيمنة على
الزمن الخاشع المطيع.
الصفحه ١٦ : إلى حيث بلغت سلسلة الزمن
فيواجهها الواقع العابس واذا بالزمان غير الزمان وها هو بيتها مشكاة النور ورمز
الصفحه ٢٢ : يكلفها
سيراً في نفس المسجد ولا اجتياز طريق بينه وبين بيتها ، فمن أين للراوي أن يصف
مشيها ، وينعته بأنّه
الصفحه ٣٠ : باتجاه الخليفة
العام نحو أهل البيت مباشرة فهو إذا استقام اتجاهه ، واعتدل رأيه ، رد فدكاً على
الفاطميين
الصفحه ٤٦ : في بيت النبي.
نعم ان انقلاب ام المؤمنين انّما هو من
وحي ذكريات تلك الأيام التي نصح فيها علي لرسول
الصفحه ٤٧ : دفعت بأبيها إلى الخروج لصلاة الجماعة في المسجد يوم
مهدت له ام المؤمنين التي كانت تعمل على حسابه في بيت
الصفحه ٤٩ :
في الإسلام وتسجيل
حق أهل البيت الذين وصفتهم بأنّهم الوسيلة إلى الله في خلقه وخاصته ومحل قدسه
وحجته
الصفحه ٥٣ : بيت
النبوّة الذي كان يشرق باضوائه لتوديع العهد المحمدي السعيد وتشييع النبوّة التي
كانت مفتاح مجد الأمة
الصفحه ٥٨ : أبو بكر ـ على حد تعبيره ـ وبعد ان أقبل أبو بكر
اطمأن باله وامن من تمام البيعة للبيت الهاشمي مادام
الصفحه ٦٤ : الله عليهم وجماعات من الناس الذين كانوا يرون
البيت الهاشمي هو الوارث الطبيعي لرسول الله
الصفحه ٦٦ : البيت والاعتراف لهم
بالامتياز العظيم بقربهم من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كانت سنداً قوياً
الصفحه ٦٧ : بنو عبدمناف فقيل له انّه قد ولى
ابنك قال : وصلته رحم (١).
فلا غرابة في ان ينتزع من أهل البيت
اموالهم
الصفحه ٦٨ : أهل البيت يطالبون بها.
وسواء أصح هذا التقدير أو لا فانّ
المعنى الذي نحاول فهمه من هذه الرواية هو انّ
الصفحه ٧١ :
شخص بل في بيت كبير
، ونستطيع أن نفهم من هذا انّ سياسة الصديق وعمر هي التي وضعت الحجر الأساسي لملك