الصفحه ١٣٢ :
وقد اختلف شيعة علي وشيعة أبي بكر في
معنى هذه الوصاية فذهب السابقون الأولون إلى انّها بمعنى النصّ
الصفحه ١٤٦ :
واذن فلماذ طلب الخليفة بيّنة من فاطمة
على دعواها وهل تحتاج الدعوى المعلوم صدقها إلى بيّنة ؟
قال
الصفحه ١٥ : ، واثارة طمأنينة ،
وليس هذا ولا ذاك استعذاباً لأمل باسم ، أو سكونا إلى حلم لذيذ ، أو استقبالاً
لنتيجة حسنة
الصفحه ٢٨ : مني يسخطها ما يسخطني ، ويرضيني ما أرضاها ، وان فدك كانت صافية
على عهد أبي بكر وعمر ثم صار أمرها إلى
الصفحه ٣٩ : كثيراً ممن اعتزل الحياة
العملية بعد رسول الله لم يخرج عن عزلته إلى مجالات العمل إلا حين ذكر هذا الحديث
الصفحه ٤٧ :
النبي إلى ما أراد وذاك
الرد وهذا القبول يولدان في الخليفة إذا كان شخصاً طبيعياً يشعر بما يشعر به
الصفحه ٥١ : ملك رسول الله وأنا وارثه
ويتخاصمان إلى عمر فيأبى أن يحكم بينهما ويقول انتما أعرف بشأنكما اما أنا فقد
الصفحه ٥٣ : للانسانية اذ لفظ سيد البشر نفسه
الأخير وطارت روحه إلى الرفيق الأعلى فكان قاب قوسين أو أدنى فهرع الناس إلى
الصفحه ٥٩ : حضرته الوفاة لو
كان أبو عبيدة حياً لوليته (١).
وليست كفاءة أبي عبيدة هي التي أوحت إلى
عمر بهذا التمني
الصفحه ٦٧ : المهمة ليركز بذلك حكومته أو أن يخشى من علي (ع) ان يصرف حاصلات فدك وغير
فدك على الدعوة إلى نفسه.
وكيف
الصفحه ٦٩ : انتهجوا منذ اللحظة الأولى سياسة معينة تجاه آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم للقضاء على الفكرة التي امدت
الصفحه ٧٤ : المقدّس هو الذي كان
يرسم للعظيمين خطوط حياتهما واذا كان لابد للقضية الإلهية من شخص تظهر به وآخر
يموت في
الصفحه ٧٥ : علي وحدها هي
الرجولة الكاملة التي لا يرتفع إلى مداها انسان ولا ترقى إلى افقها بطولة الابطال واخلاص
الصفحه ٨٧ : تجرّ إلى فتنة وانشقاق.
وإذن فقد أراد الإمام صلوات الله عليه
أن يسمع الناس يومئذ صوته من فم الزهرا
الصفحه ٩٥ : النبوي فسوف ترى انّ
علياً هو الذي أدهش الأرض والسماء بمواساته (١)
وان الصدّيق (رض) هو الذي التجأ إلى مركز