الصفحه ٢٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بتنفيذ أمره وصدقته فأمر باثبات ذلك في
دواوينه والكتاب إلى عماله فلئن
الصفحه ٤٠ : مكافحة وحياة فاضلة.
اكتب هذا كله وبين يدي كتاب ( فاطمة
والفاطميون ) للأستاذ عباس محمود العقاد ، وقد
الصفحه ٤٩ : التي دعتهم إلى ترك الكتاب
ومخالفته فيما يحكم به في موضوع الخلافة والامامة.
فالمسألة اذن ليست مسألة
الصفحه ٥٨ : اشتدّ برسول
الله (ص) المرض واراد ان يكتب كتاباً لا يضلّ الناس بعده فعارضه عمر وقال ان كتاب
الله يكفينا
الصفحه ٦٠ :
السابع : ما جاء في كتاب معاوية بن أبي
سفيان إلى محمّد بن أبي بكر ( رضوان الله عليه ) في إتهام أبيه
الصفحه ٨٠ : فالإسلام قد رفعه
إلى القمة وعرف له اخوته الصادقة وسجلها بأحرف من نور على صفحات الكتاب العزيز :
وصمد
الصفحه ٨٢ : سجل الخلافة لأهل بيته حين قال :
انّي مخلف فيكم الثقلين : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي الخ.
وأما
الصفحه ٩٣ : ومردة أهل الكتاب كلما أوقدوا ناراً
للحرب اطفأها الله أو نجم قرن للشيطان وفغرت فاغرة من المشركين قذف أخاه
الصفحه ١٠٢ : كما يظهر
بمراجعة كتاب « الغدير » للعلامة الاميني. واحب أن ألاحظ هنا ان كثيراً من القرآن
لم يروه من
الصفحه ١٠٣ : أبداً. والفتنة
ضلال واذن فلا فتنة بعد ذلك الكتاب أبداً فهل كانوا يشكون في صدق النبي
الصفحه ١١١ :
ـ ٥ ـ
محكمة الكتاب
انّ
الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين
الصفحه ١٢٦ : واذيلت المصونة ، وتلك نازلة أعلن بها كتاب الله قبل
موته وانبأكم بها قبل وفاته فقال : (
وما محمّد
إلا رسول
الصفحه ١٣٣ : الأسلوب فهي للنبي (ص) خالصة. وقد أشار الله تعالى في الكتاب
الكريم إلى ان فدكاً للنبي
الصفحه ١٣٤ : قال الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم مخبراً عن زكريا عليهالسلام : « واني خفت الموالي من ورائي وكانت
الصفحه ١٤١ : بأنّ الجميع لا
يورثون.
فالآية والرواية متعاكسان وكل ما عارض
الكتاب الكريم فهو ساقط.