الصفحه ٤٨ :
هذه هي الثورة الفاطمية في لونها
العاطفي وهو لون من عدة الوان أوضحها وأجلاها اللون السياسي الغالب
الصفحه ٦٦ :
وقد كان علي الذي تزعم معارضة الهاشميين
مصدر رعب شديد في نفوس الحاكمين لأنّ ظروفه الخاصة كانت تمده
الصفحه ٨٠ :
الرسالة السماوية قد اعلنت عن نبوة محمّد الكبير (ص) وامامة محمّد الصغير في وقت
واحد.
انّ علياً الذي ربّاه
الصفحه ١٠١ : موقفهم يوم السقيفة ومع هذا :
فلا بد من مبرر ..
ولا بد من تفسير ..
فقد ظهر في ذلك الموقف تسرعهم إلى
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يتخوف على موتى البقيع من الارتداد فأما إذا لم يكن يخشى عليهم من ذلك كما ـ
هو في الواقع ـ لأنهم
الصفحه ١٠٥ :
وما دام الهاشميون لم يبايعوا إلى ستة أشهر من خلافته ـ كما في صحيح البخاري.
قالوا : ان أهل الحل
الصفحه ١٠٧ : هذه الاكثرية الجهنمية
التي حدث عنها رسول الله (ص) مصدر السلطة في الإسلام لأنّها لا تنشئ بطبيعة الحال
الصفحه ١٠٩ : ومعقولاً
إلى حد بعيد فكيف لم يحتاطوا له وانتهوا إلى نتيجتهم المطلوبة في مدة قد لا تزيد
على ساعة.
ولماذا
الصفحه ١١٨ :
المؤثر الأخير فيه
وعلى ضوء هذه القاعدة نعرف ان نسبة التوريث إلى شخص تدلّ على انّه المؤثر الأخير في
الصفحه ١٢٠ : لا يرث في شريعته
وتختلف عن ذلك العبارة التي نقلها الخليفة لأن موضوع الحديث فيها هو الأنبياء لا
جماعة
الصفحه ١٢٩ : أظنّ ذلك ، لانّ
أملاك النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لا تختلف في
التوريث وعدمه. ونخرج من هذه التأملات
الصفحه ١٣٠ : ملكاً للنبي (ص) بل من صدقاته التي كان يتولاها في حياته ويوضح لنا هذا ان
استدلاله بالحديث في صدر كلامه لم
الصفحه ١٣٥ : إلى موضوع كما برهن عليه في الفلسفة سواء أقلنا بتجردها
أو بماديتها بان اعترافنا باشتمال الصور المدركة
الصفحه ١٩ : .
الي يا أبي أناجيك ان كانت المناجاة تلذ
لك ، وابثك همومي كما اعتدت أن أفعل في كل حين ، وأخبرك أن تلك
الصفحه ٣١ :
ومن الجلي أن أرضاً يستعان بحاصلاتها
على تعديل ميزانية الدولة ، وتقوية مالياتها في ظروف حرجة كظرف