الصفحه ٤٦ :
تخرج إلى حرب ولم تشق عصا طاعة.
هاتان الثورتان متقاربتان في الموضوع
والاشخاص فلماذا لا تنتهيان إلى
الصفحه ٤٩ :
في الإسلام وتسجيل
حق أهل البيت الذين وصفتهم بأنّهم الوسيلة إلى الله في خلقه وخاصته ومحل قدسه
وحجته
الصفحه ٥١ : ء الخليفة وأصحابه أن يبعدوه عن المقام الطبيعي له في دنيا الإسلام
، فلم يتكلم إلا عن علي فوصفه بأنّه ثعالة
الصفحه ٥٢ : المسألة تقديران ( أحدهما )
انّ عمر كان يتهم الخليفة بوضع الحديث في نفي الإرث ( والآخر ) انّه تأوله وفهم
الصفحه ٦٩ :
« والأخرى » : ان يناقض نفسه فيضل
ثابتاً على مبادئه التي اعلنها في السقيفة ولا يرى حقاً للهاشميين
الصفحه ٧٢ :
موقفه التاريخي المعروف من الزهراء في قضية فدك فهو موقف تلاقى فيه الغرضان وتركز
على الخطين الاساسيين
الصفحه ٨٨ :
الطريقين إلى استخلاص
الحق لثبوت التوارث في التشريع الإسلامي بالضرورة فلا جناح على الزهراء في أن
الصفحه ٩٣ : عن تعب هذه الدنيا في راحة قد حف بالملائكة الأبرار فهو القطب
أبداً في الدنيا والآخرة غير انّه في
الصفحه ١٠٢ : المرة وتتنبئين لأمة أبيك بالمستقبل الرهيب الذي تلتمع في أفقه
سحب حمراء ؟
ماذا أقول ؟ .. بل انهار من
الصفحه ١٠٣ :
الأعلى للحكومة الإسلامية
من بعده وقد طال المرض به أياماً متعددة وأعلن فيها مراراً عن قرب أجله
الصفحه ١٢٢ : الثاني اي ان الصدقات التي تصدق بها الميّت في حياته لا تورث دون سائر
تركته ويكون الموصول مفعولاً لا مبتدأ
الصفحه ١٤٣ : وقوفه موقف الحاكم في المسألة مع أن خلافته لم تكتسب لوناً شرعياً إلى ذلك
الحين على أقل تقدير ولكننا لا
الصفحه ١٤٤ :
وحصر ما كان في تلك الأيدي التي عناها
الإمام بفدك يدلّ على انّها كانت في حيازة علي وزوجه خاصة ويمنع
الصفحه ١٤٥ :
في نظرها ـ مسيراً
في الموقف بقوة طاغية من هواه لا تجعله يعترف بشيء.
وكان من السهل في ذلك اليوم
الصفحه ٢٣ :
افعالها واقوالها ،
ويحتمل ان يكون لهذه المشابهة المتقنة وجه آخر بأن كانت الحوراء قد عمدت في موقفها