الصفحه ١٠٨ :
: ( ومن أهل المدينة مردوا
على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم
).
فجماعة فيها المنافق وفيها من يؤذي رسول
الله
الصفحه ٣٨ : المثلى ، مع انّ
الناس في أيّام عثمان كانوا أقرب إلى الميوعة في الدين واللين والدعة منهم في
أيّام صاحبيه
الصفحه ٩٨ : فرجع فاراً ثم أرسل الفاروق
( رضي الله تعال عنه ) واذا به من طراز صاحبه (٢)
حيث تبخرت في ذلك الموقف
الصفحه ٦٣ : يومئذ كان له معارضون على ثلاثة اقسام :
الأول : ـ الأنصار الذين نازعوا الخليفة
وصاحبيه في سقيفة بني
الصفحه ٨٥ : جهاراً وعلانية إلا إذا اطمأن إلى قدرته
على تجنيد الرأي العام ضد أبي بكر وصاحبيه وهذا ما أخذ يحاوله علي في
الصفحه ٢٦ :
فدك : قرية في الحجاز ، بينها وبين
المدينة يومان ، وقيل ثلاثة وهي أرض يهودية في مطلع تأريخها
الصفحه ٢٩ :
معروفاً لا اختلاف
فيه بين آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم تدع منه ما هو أولى به من صدق
الصفحه ١٣١ :
اتّضح موقفه وتقررت
الملاحظات التي لا حظناها في الحديثين الذين رواهما عن النبي (ص) وتتلخص المؤاخذة
الصفحه ٩٢ : في عالم الخلود وكما هي في واقعها الرائع قالت : ـ
« ثم قبضه إليه قبض رأفة واختيار ورغبة
وايثار
الصفحه ٩٧ :
طبيعته أبعد نقاط
المعركة عن الخطر لاحتفاف العدد المخلص في الجهاد يومئذ برسول الله (ص). وليس هذا
الصفحه ١١٣ :
في تحفظ وان كنا
نستقرب صحّتها لأنّ كل شيء كان يشجع على عدم حكاية هذه القصّة لو لم يكن لها نصيب
من
الصفحه ٧٨ :
سيفه بين السيوف
فكان حرياً به ان تثور حماسته ويزول تهيبه ويضعف الحزب القائم في نظره إذا رأى
صوتاً
الصفحه ٩٤ :
اولياء الله مشمراً
ناصحاً مجداً كادحاً وانتم في رفاهية من العيش وادعون فاكهون آمنون (١).
ما
الصفحه ١٣٤ :
يتّضح انّ الحكم في
الحديث عدم توريث التركة يتجلى ان المراد بالجماعة جماعة الأنبياء اذ لا توجد
الصفحه ٣٦ :
كلنا نود ان يكون التاريخ الإسلامي في
عصره الأول الزاهر طاهراً كل الطهر ، بريئا مما يخالط الحياة