الصفحه ١٨ : : الدعاء مخ العبادة ولا يهلك مع الدعاء (أحد) (٨) (٩).
__________________
(١) ما بين المعقوفين زيادة من
الصفحه ١٩ : (٤).
١٢ ـ وقال صلى
الله عليه وآله : لا تعجزوا عن الدعاء ، فانه لم يهلك مع الدعاء أحد وليسأل أحدكم
ربه حتى
الصفحه ٢١ : ص ٣١٤ ضمن ح ١٩ عن عدة الداعي ص
١٦٩ والحديث متحد مع صدر ح ٣٢٥. (٢) ما بين المعقوفين زيادة من البحار
الصفحه ٣١ : (٤) يهلك ، والنجاة (٥) معه ، قيل وما هي؟ قال : الاستغفار (٦).
٦٦ ـ وعن أبى ذر
الغفاري رضى الله عنه قال
الصفحه ٤٢ : ) (٤) غلاما أجمل الناس كأن خديه صفحتا ذهب له ذؤابة ، مع غنم وبقر كأن عليهما
الدهن
الصفحه ٤٤ : صلى الله عليه وآله بهذا الخبر أن العمل الصالح كيف ينتفع به في
العاجل مع الثواب المدخر في الاجل ، وأفاد
الصفحه ٦٤ : فحمل عداد منها فرمحنى أحدها في وجهى ، فسقطت ، وكان
معى أخ لى فحملني فلم أزل أتعالج حتى صلحت ، فصار الى
الصفحه ٦٦ : القاسم بن روح رضى الله عنه مع جماعة فيهم على بن عيسى فقام (٣) رجل الى فقال له : انى اريد ان أسألك عن شئ
الصفحه ٦٧ : الله جل جلاله ، ولطفه
بعباده وحكمته ، ان جعل أنبياءه مع هذه المعجزات في حال غالبين ، وفى اخرى (حال
الصفحه ٦٨ :
الاحتجاج مع اختلاف يسير فيها.
(٥) ما بين المعقوفين من البحار.
الصفحه ٨٢ :
الناس) (١).
٢٠٥ ـ وقال صلى
الله عليه وآله : من قال حين يصبح : بسن الله الذى لا يضر مع اسمه شئ في
الصفحه ١١٣ : صحة البدن وأفضل من صحة البدن تقوى القلب (٤).
٢٥٦ ـ وقال
عليه السلام : السلامة مع الاستقامة
الصفحه ١١٥ : معها الحبة.
فدعاها سليمان
عليه السلام وسألها عن حالها وشأنها وأين كانت؟ فقالت : يا نبى الله ان في قعر
الصفحه ١٢٠ : نسخة ـ ب ـ.
(٧) عنه البحار : ٧٦ / ٣٢٣ قطعة من ح ٨ مع تقديم وتأخير. (٨) عنه البحار : ٧٣
/ ١٥٧ قطعة من
الصفحه ١٣٣ :
شغل فاجعله فراغ سلامة لا تدركنا فيه تبعة ولا تلحقنا معه سيئة حتى ينصرف
كتاب السيئات عنا بصحف خالية