الصفحه ٢٤٣ :
٦٨٤ ـ وقال أبو
عبد الله عليه السلام : من مات ما بين زوال الشمس من يوم الخميس الى زوال الشمس من
يوم
الصفحه ٥٣ :
بروح منك ، وفرج (١) من عندك) فهبط جبرئيل عليه السلام فقال : يا يعقوب ألا اعلمك دعوات يرد الله
عليك
الصفحه ٦١ :
اللهم انى أعوذ
بك من ذنب يحبط العمل ، وأعوذ بك من ذنب يعجل النقم ، وأعوذ بك من ذنب يغير النعم
الصفحه ٦٥ : ، فانك الكافي المعافى ، والغالب القاهر.
فانصرف الرجل
راجعا فلما كان من قابل قدم الرجل ومعه جملة من
الصفحه ١٢١ :
ما يكفرها ، ابتلاه الله بالحزن ليكفرها به عنه (١).
٢٨٩ ـ وقال : ثلاث
من (رزقن فقد) (٢) جمع الله
الصفحه ١٦٧ : عليه وآله : من كنوز البر كتمان المصائب ، والامراض والصدقة (٢) ٤٦٣ ـ وقال عليه السلام : وجدنا خبر عيشنا
الصفحه ١٧٣ :
الكير الخبث من الحديد (١).
٤٨٦ ـ وقال
عليه السلام : أربعة يستأنفون (٢) العمل : المريض إذا برئ
الصفحه ١٨٦ : : ما
نقول؟ قال : فقبلها قبل كل شئ وضعها على عينيك ، ولا تناول منها أكثر من حمصة (١) (فانه) (٢) من تناول
الصفحه ٢٤٦ :
٦٩٤ ـ وعن أبى
بكر الحضرمي قال : مرض رجل من أهل بيتى ، فأتيته عائدا له فقلت له : يا ابن أخ ان
لك
الصفحه ٢٨١ : الصالح ليعذباه قعدا من عند رأسه فتقول صلاته : لا يؤتى من قبلى فرب ليلة قد
بات فيها ساهرا حذرا (لهذا
الصفحه ١٤٤ :
٣٧١ ـ وعن شيخ
من أهل المدينة قال : قلت لابي عبد الله : الرجل يشرب فلا يقطع نفسه ، حتى يروى
وقال
الصفحه ١٩١ :
وافعل بى كذا وكذا ، وارزقني وعافنى من كذا وكذا) (١).
٥٣٠ ـ وحدث أبو
الوفاء الشيرازي قال : كنت
الصفحه ٢٠٥ : ، ثم قال عليه السلام : (اللهم انك خلقت هذه النفس من
طينة أخلصتها ، وجعلت منها أولياءك وأولياء أوليائك
الصفحه ٢٥١ : القيامة ، اللهم زوجي من الحور العين) (١).
٧٠٧ ـ وروى انه
إذا كان يوم القيامة (ويقوم الناس لرب العالمين
الصفحه ٢٥ :
من أكله (١).
٣٦ ـ وقال صلى
الله عليه وآله : لرد (٢) دانق من حرام (٣) يعدل عند الله سبحانه سبعين