الصفحه ١٩٠ : الحسن عليه السلام أشكو إليه وجعا بى فكتب : قل : (يا
من لا يضام ولا يرام ، يا من به تواصل الارحام (٣) صل
الصفحه ٢١٠ : فان الصداع يسكن فلبسها فسكن قأمر
المأمون بفتقها فوجد فيها قطعة رق فيها مكتوب (سبحان (يا) (٨) من لا
الصفحه ٢١٢ : ان يخفف عنكم وخلق الانسان ضعيفا) (٣) (الان خفف الله عنكم وعلم ان فيكم ضعفا) (٤) ، (ذلك تخفيف من ربكم
الصفحه ٢١٣ : ثابتا.
فان لم يتمكن
من القيام بنفسه اعتمد على حائط أو عكازة ليصل قائما فان لم يتمكن فليصل جالسا ، فإذا
الصفحه ٢١٤ :
البول فلا بأس ان يصلى كذلك بعد الاستبراء.
وحد المرض الذى
يبيح الصلاة جالسا ما يعلم الانسان من حال نفسه
الصفحه ٢١٨ : من القرآن من حيث شئت ، ثم قل (اللهم
اكشف عنى البلاء) ثلاث مرات (٢).
٥٩١ ـ وقال
النبي صلى الله عليه
الصفحه ٢٢٢ :
٦٠٧ ـ وقال أبو
عبد الله عليه السلام : من عاد مريضا في الله لم يسأل المريض للعائد شيئا الا
استجاب
الصفحه ٢٤٠ :
تفرد الله بها (ان الله عنده علم الساعة) (١) الى آخرها (٢).
٦٧٢ ـ وقال : سمعته
يقول : سبحان من لا
الصفحه ٢٤٨ :
ليلقى ربه وهو حسن الظن به (١).
٦٩٨ ـ وعن محمد
بن على عليه السلام قال : مرض رجل من أصحاب الرضا
الصفحه ٢٧١ :
العذاب أن يمسك) ثم ينصرف ويستغفر له (١).
٧٧٢ ـ عن الرضا
عليه السلام من أتى قبر أخيه فوضع يده على
الصفحه ٢٨٥ :
٨ ـ وقال جاء
رجل من موالى أبى عبد الله عليه السلام فنظر إليه فقال عليه السلام :
مالى أراك
حزينا
الصفحه ٥ :
(يَخْرُجُ مِن
بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِّلنَّاسِ
الصفحه ١٩ :
٩ ـ وقال صلى
الله عليه وآله : من سره أن يستجيب الله سبحانه له في الشدائد والكرب فليكثر
الدعاء عند
الصفحه ٢٤ :
٣١ ـ وقال
الحسن بن على عليه السلام : من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة اما معجلة واما
مؤجلة
الصفحه ٥٩ :
هذه المناجاة لطلب (١) الحاجة : اللهم جدير (٢) من أمرته بالدعاء ان يدعوك ، ومن وعدته بالاستجابة ان