الصفحه ١٨٩ :
فقال : يا محمد ان الله تعالى جده لم ينزل عليك سورة من القرآن الا فيها (فاء)
وكل (فاء) من آفة ما
الصفحه ١٩٢ :
وأما موسى بن
جعفر فالتمس به العافية.
وأما على بن
موسى فللنجاة من الاسفار في البر والبحر.
وأما
الصفحه ١٩٧ :
٥٣٩ ـ وقال أبو
عبد الله عليه السلام : من قرأ (في) (١) المصحف نظرا متع ببصره ، وخفف على والديه
الصفحه ١٩٩ :
الى أبى جعفر عليه السلام فقال : إذا أنت صليت فقل : (يا أجود من أعطى ويا
خير من سئل ويا أرحم من
الصفحه ٢١٩ :
٥٩٣ ـ وعن أمير
المؤمنين عليه السلام : من قرأ (قل هو الله أحد ، وانا أنزلناه في ليلة القدر) في
يومه
الصفحه ٢٤١ : ؟ وهو أعلم ، فيقولان : يا
رب لم يمش في ناحية منها الا وهو يذكرك (٣).
٦٧٦ ـ وقال
النبي صلى الله عليه
الصفحه ٢٥٩ : ، فان لكم فيهم (٣) عبرة ثم قال : القبر أول منزل من منازل الاخرة ، فان نجا منه فما بعده أيسر
منه ، وان لم
الصفحه ٢٦٤ : وليذكر
اسم الله تعالى وليتعوذ من الشيطان وليقرأ فاتحة الكتاب ، وقل هو الله أحد
والمعوذتين وآية الكرسي
الصفحه ٢٩٠ :
ألف ضعف مما دعوت ، وناداه ملك من السماء الثالثة يا عبد الله ولك ثلاثمائة
ألف ضعف مما دعوت ، وناداه
الصفحه ٢٩٧ :
قال : آمرك أن
تكثر من قول (لا حول ولا قوة الا بالله) في كل حال ، فانصرف وهو يقول (لا حول ولا
قوة
الصفحه ٢٠ :
١٤ ـ وقال عليه
السلام : من ذكر الله في السر فقد ذكر الله كثيرا ، ان المنافقين يذكرون الله
علانية
الصفحه ٤٦ :
أحد غيره (١) ثلاث مرات استجيب له ، وهو الدعاء الذى لايرد ، وان من أوجز (٢) الدعاء وأبلغه أن يقول
الصفحه ٦٣ :
١٥٦ ـ وقال أبو
عبد الله عليه السلام : حدثوا عنا ولا حرج ، رحم الله من أحيا أمرنا (١).
١٥٧ ـ وقال
الصفحه ٧٩ :
والعمى فان لم تحتج فحكها حكا (١).
١٩١ ـ وقال
النبي صلى الله عليه وآله ما من مسلم يعمر في الاسلام
الصفحه ١٠٢ :
الكبير الاعلى (من شر ما رأت عينى وما لم تر ، استعيذ بالله والواحد الفرد)
(١) من شر من
أرادنى بأمر