الصفحه ١٥٣ : النبي صلى الله عليه وآله : اللحم والشحم.
فقال : ليس منها مضغة تقع (في المعدة) (٣) الا أنبتت مكانها شفا
الصفحه ١٥٧ : (١) والدين ، وأعوذ بك من الشين والشنآن) (٢).
٤٢٨ ـ وقال
النبي صلى الله عليه وآله : كلوا الرمان فليست منه
الصفحه ١٦٤ :
٤٥٢ ـ وقال صلى
الله عليه وآله : أربع من كنوز الجنة : كتمان الفاقة ، وكتمان الصدقة وكتمان
المصيبة
الصفحه ١٩٦ : ، فالتفت يمينا وشمالا فلم أر أحدا ، فصحت : أيها
الهاتف ، بالله من أنت؟ فسمعت (أنا الخضر ، أحب على بن أبى
الصفحه ٢٠٣ :
دينار تحت ختمها ، واستقل المتوكل من علته.
فلما كان بعده
مدة سعى البطحانى (١) بأبى الحسين عليه
الصفحه ٢٢٩ :
بلائك) (١).
٦٣٦ ـ وأيضا
تدعو للمريض فتقول (٢) : اعيذك بالرسول الحق الناطق بكلمة الصدق من عند
الصفحه ٢٣٣ : ، وأن النار حق ، وأن الساعة آتية لا ريب
فيها ، وأن الله يبعث من في القبور).
ثم يكتب (بسم
الله الرحمن
الصفحه ٢٤٩ : المعقوفين من نسخة ـ ب ـ والبحار.
(٢) في نسختي الاصل : قال.
(٣) عنه البحار : ٦ / ١٩٥ ح ٤٦ وأخرج قريبا منه
الصفحه ٢٥٠ : الله عليه وآله (لقنوا موتاكم لا اله الا الله) فان (٢) من كان آخر كلامه (لا اله الا الله) دخل الجنة
الصفحه ٢٥٢ : (ان رحمت الله قريب من المحسنين) (٢).
ثم تقرأ ثلاث
آيات من آخر البقرة (لله ما في السموات وما في الارض
الصفحه ٢٥٥ : (٣).
٧٢٣ ـ وقال
النبي صلى الله عليه وآله : ليس من لباسكم شئ أحسن من البياض فالبسوه وكفنوا فيه
موتاكم
الصفحه ٢٥٦ : ، وقال : (وسمى المرقال ،
لانه كان يرقل في الحرب) راجع رجال الخوئى : ١٩ / ٣٠٠.
(٤) ما بين المعقوفين من
الصفحه ٢٦٧ : ثم يقول : يا فلان بن فلان أنت على العهد الذى عهدناك من
شهادة أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله
الصفحه ٢٨٠ : في البول (٢).
٨١٤ ـ وقال
عليه السلام : المصيب من عمل ثلاثة : من ترك الدنيا قبل أن تتركه ومن بنى
الصفحه ٢٨٧ : ، وساعات
الغموم كفارات الذنوب (٢).
١٩ ـ وقال أمير
المؤمنين عليه السلام : من قصر عمره كانت مصيبته في نفسه